الفرق بين المراجعتين لصفحة: «محمد بن صالح العثيمين»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Ruwaym (نقاش | مساهمات)
ط بوت: تغييرات تجميلية
سطر 9:
{{اقتباس|إذا رأيت أصحابك يدلونك على [[الخير]] ويعينونك عليه وإذا نسيت ذكروك ، وإذا جهلت علموك فاستمسك بحجزهم وعضّ عليهم بالنواجذ وإذا رأيت من أصحابك من هو مهمل في حقك ولا يبالي هل هلكت أم بقيت ، بل ربما يسعى لهلاكك فاحذره فإنه السم الناقع والعياذ بالله لا تقرب هؤلاء بل ابتعد عنهم ، فر منهم فرارك من الأسد}}
{{اقتباس|الوتر سنة مؤكدة في رمضان وغيره، حتى إن [[أحمد بن حنبل|الإمام أحمد]] وغيره يقول من ترك الوتر فهو رجل سوء لا ينبغي أن تقبل شهادته فهو سنة مؤكدة لا ينبغي للمسلم تركه لا في رمضان ولا في غيره والوتر هو أن يختم صلاة الليل ركعة وليس الوتر كما يفهمه بعض العوام أنه القنوت، فالقنوت شيء، والوتر شيء، فالوتر أن يختم صلاة الليل بركعة أو بثلاث سرداً،وعلى كل حال فالوتر سنة مؤكدة في رمضان وفي غيره ولا ينبغي [[مسلم|للمسلم]] أن يدعه.}}
* [[الكذب]] لا يجوز مازحاً ولا جاداً؛ لأنه من الأخلاق الذميمة التي لا يتصف بها إلا أهل النفاق، ومن المؤسف أننا نسمع كثيراً من بعض الناس أنهم يقسمون الكذب إلى قسمين، كذبٍ أبيض وكذبٍ أسود.
* الحكم الشرعي في الغيبة والكذب؛ الغيبة محرمة بل هي من كبائر الذنوب كما نص على ذلك الإمام أحمد رحمه الله وقد بينها النبي صلى الله عليه وسلم في قوله: «الغيبة ذكرك أخاك بما يكره».
* لا شك أن الله تعالى جعل هذا [[القرآن]] شفاء لما في الصدور وشفاء لما في الأجسام أيضاً .
* أقول: إن قسوة القلب لها دواء وهو الإكثار من قراءة القرآن، دليل ذلك قول الله عز وجل: {{قرآن مصور|الحشر|21}}
* و[[الحياة]] الدنيا في الحقيقة تغر الإنسان الأبله السفيه. أما الإنسان العاقل الكيس فإنها لا تغره، وكيف تغر الدنيا إنساناً وهي في الحقيقة مشحونة ومملوءة بالهم والغم والتنغيص والكدر.
* السلفية: هي اتباع منهج النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ وأصحابه؛ لأنهم هم الذين سلفونا ،وتقدموا علينا، فاتباعهم هو السلفية.
* الجنة ليست سواءً ،وإنما هي بحسب الأعمال؛ لقول الله ـ تبارك وتعالى ـ : ﴿وَلِكُلٍّ دَرَجَاتٌ مِمَّا عَمِلُوا﴾ [الأنعام:1322] .