الفرق بين المراجعتين لصفحة: «ليونارد كوهين»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Ruwaym (نقاش | مساهمات)
ط بوت: تغييرات تجميلية
سطر 32:
 
على من سبقك بشهر سلاحه ..،
* '''هللويا''' <ref>[http://web.archive.org/web/20121222202255/http://www.bbc.co.uk/arabic/multimedia/2012/12/121221_leonard_cohen_hallelujah.shtml/ اغنية هالالويا للمغني لوينارد كوهين اصبحت كنشيد عالمي.]</ref>
 
هنالك شرخ في كل شئ ،
 
فهكذا ينفذ الضوء ..،
* '''ترنيمة '''<ref>[http://www.alwarsha.com/articles/%D8%AA%D8%B1%D9%86%D9%8A%D9%85%D8%A9-%D9%84%D9%8A%D9%88%D9%86%D8%A7%D8%B1%D8%AF-%D9%83%D9%88%D9%87%D9%8A%D9%86/ ترنيمة ليونارد كوهين.]</ref>
 
تعيشين الحياة كما لو كانت حقيقية،
 
بعمق ألف قبلة ..،
* '''عمق ألف قبلة'''
 
إدا أردت حبيبا ..
سطر 51:
 
سأرتدي قناعا من أجلك ،
* '''أنا رجلك''' <ref name="aljsad.com">[http://aljsad.com/forum35/thread3726860// ليونارد كوهين - عروة ، منتديات جسد الثقافة.]</ref>
 
و أنا مثل طائر حط على سلك،
سطر 61:
بطريقة تخصني
 
أن أتحرر..،
* '''طائر على السلك'''<ref>[http://fadlabiarabic.blogspot.com/2009/06/blog-post_1008.html/ طائر على سلك - محاولة لترجمة ليونارد كوهين.]</ref>
 
أنا عاطفي، أتعرف ما أعني ؟
سطر 75:
 
ولكني أكثر عنادا من أكياس القمامة التي لا يفنيها الزمن...،
* '''الديمقراطية آتية إلى الولايات المتحدة الامريكية'''<ref>[http://kahaw.blogspot.com/2009/01/blog-post_20.html/ الديمقراطية آتية إلى الولايات المتحدة الامريكية - ليونارد كوهين.]</ref>
 
لنقم بشيء مجنون،
سطر 84:
 
أن تأتي،
* '''في انتظار المعجزة'''
 
تستطيع أن تأتي إلى في السعادة،
سطر 93:
 
أو تأتي إلى في كفرك ..،
* '''العاشق،العاشق،العاشق'''
 
أيها [[الحب]] ،
 
ألم تتعب بعد ؟
* '''الإيمان'''
 
و هنا رجل ما زال يعمل من أجل ابتسامة منك ..،
** '''حاولت فراقك'''
 
وكان المسيح بحارا حين سار على الماء،
سطر 114:
 
حين يحررهم البحر ...،
* '''سوزان'''<ref>ساعي بريد الغرقى - كريم راهي ، ص: 5</ref>
 
في فيننا، سوفَ أرقصُ معكِ
سطر 134:
كماناً وقبراً، إنها أشرطة ذكرى هذا الفالس.
 
* '''خذي هذا الفالس'''<ref>[http://kahaw.blogspot.com/2009/01/blog-post_20.html/ خذي هذا الفالس - ترجمة علي الزيبق ، منتديات جسد الثقافة.]</ref>
 
إيمانك كان قوياً،
سطر 147:
 
وترسم الكلمات على شفتيك رغماً عنك قائلةً: هالالويا ..،
* '''هللويا''' <ref>[http://www.al-jazirah.com/culture/2013/28022013/fadaat21.htm/ الإلحاد والأزمة الروحية- عبد الله العودة.]</ref>
 
سوزان تذهب
سطر 188:
 
بذهنك.
* '''سوزان''' <ref>[http://www.assafir.com/Windows/ArticlePrintFriendly.aspx?EditionId=732&ChannelId=3328&WeeklyArticleId=24805/ ليونارد كوهين - سوزان ، ترجمة : جاكلين سلام.]</ref>
 
الطائرة الورقية هي آخر قصيدة شعر كتبتها،
سطر 199:
 
شيئاً آخر تفعله.
* '''الطائرة الورقية''' <ref>[http://www.assafir.com/Windows/ArticlePrintFriendly.aspx?EditionId=732&ChannelId=3328&WeeklyArticleId=24805/ ليونارد كوهين - الطائرة الورقية ، ترجمة : جاكلين سلام.]</ref>
 
راقصيني إلى نهاية الحب
سطر 208:
 
ارفعيني كغصن زيتون وكوني حمامتي العائدة إلى البيت
* '''راقصيني إلى نهاية الحب''' <ref>[http://www.assafir.com/Windows/ArticlePrintFriendly.aspx?EditionId=732&ChannelId=3328&WeeklyArticleId=24805/ ليونارد كوهين - راقصيني إلى نهاية [[الحب]] ، ترجمة : جاكلين سلام.]</ref>
 
اشعلتُ شمعةً نحيلة خضراء لأُثير غيرتكِ مني،
سطر 223:
 
الذي ترتدينه ليشف للعالم عنكِ..
* '''أحدنا لا يمكن أن يخطئ'''<ref>ترجمة رجال عالم</ref>
 
== من مقابلاته ==
 
* كنتُ صبيا في الخامسة عشرة من عمري، وكنتُ أتجول عبر مكتبات مونتريال، حيثُ وقعتُ على أحد كتب لوركا، وقمتُ بفتحه، وشاهدت عيناي هذه الأبيات: "أريدُ أن أعبرَ من تحتِ أقواس الإيلفيرا كي أشاهد فخذيها وأبكي". قلتُ لنفسي: "هذا هو المكان الذي أريدُ أن أتواجد فيه".. قرأتُ أيضاً: "أخضر، أريدك يا أخضر".. قلبتُ صفحةً أخرى: "الصباحُ عبرَ قبضة من النمل فوقَ وجهك" علمتُ حينها أنني وصلتُ إلى البيت. ولهذا، وبمقدار هائل من العرفان، أحب أن أدفع إلى فيديركو جارثيا، على الأقل جزء، قطعة، شعرة، إلكترون من الدين الذي أدين به إليه بإهدائه هذه الأغنية، هذه الترجمة من قصيدته العظيمة '''(فالس فيننا الصغير)'''..<ref>[http://aljsad.com/forum29/thread154418/index3.html#post4381706/ ترجمة علي الزيبق - جسد الثقافة.]</ref>
* س: «تحدثت يوماً عن لحظات [[الفشل]] والاحباطات الشخصية تلك التي تفوق القدرة على الاحتمال، اللحظات التي تعصف بالحياة، الألم الذي يفوق أي مهارة في مواجهته.. حدِّثنا، هل مررت بمثل تلك الاحباطات؟»
 
- «لا أعرف، ولا اعتقد أن بوسعي التصريح بها حتى لو مررت بها، من العبث نبش مثل تلك اللحظات، ولقد تعلَّمتُ في مشوراي الطويل أنه '''من العبث التحدث عن احباطات شخصية في عالم يتعرَّض الملايين فيه للدمار والتشريد والجوع'''، احباطاتنا الشخصية تتضاءل أمام تلك الكوارث الإنسانية، '''احباطاتنا ترف مخجل أمام معاناة أولئك البشر'''».
 
* لا أعتبر نفسي شاعراً ولا مغنياً، مهمة أن أكون رجلاً هي الأكثر خطورة..
* «دوماً حَرَّكتني فكرة أن لدي حديقة صغيرة لتنميتها وتشذيبها.. لم أنظر لنفسي بصفتي من الكبار، آمنت بأن مهمتي وفقط تشذيب هذه الحديقة الصغيرة، أن انشغل بالشيء الذي أعرفه، وهو: الاستكشاف الحثيث للذت، وبدون الاستغراق الكلي في اشباع نزواتها، لم أكن أحب فكرة السُلَّم بمعنى التسلق، وإنما الاعتراف، الاعتراف هو تقليد حقيقي هو مزيج من المهارة والعمل الشاق الجاد..
* «لحظة [[الموت]] تفوق القدرة على استقرائها والتحسب لها، لا نستطيع أن نضمن لحظة [[الموت]] تلك، ولا كيفيتها ولا [[السلام]] معها، كل ما نملكه أن نستعد بشكل جيد، بالمزيد من الحياة، بالنوعية الجيد للحياة التي ننتقيها، أما حقيقة ما سيحدث حين يأتي [[الموت]] فلا يمكن التنبؤ به... '''الخاتمة ستجيء مخالفة لكل توقعاتنا واستعداداتنا مهما كانت ... ستأتي ربما كالحظ بطريقتها..''' <ref>[http://www.alriyadh.com/2009/09/10/article458349.html/ تلافيف الدماغ - رجاء عالم.]</ref>
* المرأة تراقب جسدها بانزعاج، كما لو أنه حليف لا يُعتمد عليه في معركة الحبّ ..
 
== مراجع ==
<ref name="aljsad.com"/>
{{ثبت المراجع}}