الفرق بين المراجعتين لصفحة: «سفيان الثوري»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط بوت: تغييرات تجميلية
سطر 19:
 
== أشهر أقواله واقتباساته ==
* إن استطعت ألا تحك رأسك إلا بدليل فافعل.
* الحديث درج والرأي مرج فإذا كنت على الدرج فاحذر أن تزل قدمك فتندك عنقك وإذا كنت في المرج فسر حيث شئت.
* قالت لي والدتي لا تتعلم [[العلم]] إلا إذا نويت العمل به وإلا فهو وبال عليك يوم القيامة .
* ليس طلب [[العلم]] فلان عن فلان إنما طلب [[العلم]] الخشية لله عز وجل.
* عبدالرحمن بن مهدي يقول لما أن غسلت '''سفيان الثوري''' وجدت في جسده مكتوبا فسيكفيكم الله.
* لا تكونن حريصا على [[الدنيا]] تكن حافظا.
* إنى لأظن لو أن رجلا هم ب[[الكذب]] عرف ذلك في وجهه.
* يا معشر الشباب تعجلوا بركة هذا [[العلم]] فإنكم لا تدرون لعلكم لا تبلغون ما تؤملون منه ليفد بعضكم بعضا.
* الإسناد سلاح المؤمن ، فإذا لم يكن له سلاح فبأي شيء يقاتل.
* ما أعلم شيئا أفضل من طلب [[العلم]] بنية.
* طلبت [[العلم]] ولم تكن لي نية ثم رزقني الله النية
* تعلموا [[العلم]] فاذا علمتموه فاكظموا عليه ولا تخلطوه بضحك ولا لعب فتمجه القلوب
* مثل العالم مثل الطبيب لا يضع الدواء إلا على موضع الداء
* أول [[العلم]] الصمت والثاني الإستماع له وحفظه والثالث العمل به والرابع نشره وتعليمه
* ليس عمل بعض الفرائض أفضل من طلب العلم.
* لا نزال نتعلم [[العلم]] ما وجدنا من يعلمنا.
* ليس شيء أنفع للناس من الحديث.
* الحديث أكثر من الذهب والفضة وليس يدرك وفتنة الحديث أشد من فتنة الذهب والفضة
* من ازداد علما ازداد وجعا.
* وددت أن أنجو من هذا الأمر كفافا لا علي ولا لي.
* من رق وجهه رق عمله.
* أكثروا من الأحاديث فانها سلاح
* كثر الناس عليه فقال: ضاعت الأمة حين احتيج إلي.
* ما تصنع بعلم إذا انتهيت فيه إلى [[الغاية]] تمنيت إنك خرجت منه كما دخلت فيه
* كان إذا لقي شيخا سأله هل سمعت من [[العلم]] شيئا فإن قال لا قال لا جزاك الله عن [[الإسلام]] خيرا.
* ينبغي للرجل أن يكره ولده على طلب الحديث فانه مسئول عنه
* إن هذا الحديث عز من أراد به [[الدنيا]] فدنيا ومن أراد به الآخرة فآخرة
* لو هم رجل أن يكذب في الحديث وهو في جوف بيته لأظهر الله عليه.
* البدعة أحب إلى إبليس من المعصية المعصية يتاب منها والبدعة لا يتاب منه.
سطر 51:
* استوصوا بأهل السنة خيرا فانهم غرباء.
* الأعمال السيئة داء والعلماء دواء فإذا فسد العلماء فمن يشفي الداء.
* العالم طبيب الدين والدراهم داء الدين فإذا جذب الطبيب الداء إلى نفسه فمتى يداوي غيره
* ما أطاق أحد العبادة ولا قوي عليها إلا بشدة [[الخوف]].
* إنما يطلب [[العلم]] ليتقى الله به فمن ثم فضل فلولا ذلك لكان كسائر الأشياء
* حسن [[الأدب]] يطفئ غضب الرب عز وجل.
* إنما هو طلبه ثم حفظه ثم العمل به ثم نشره.
* الستر من العافية
* إن أردت أن يصح جسمك ويقل نومك فاقلل من الأكل
* أتدرون ما تفسير لا حول ولا قوة إلا بالله يقول لا يعطي أحد إلا ما أعطيت ولا يقي أحد إلا ما وقيت
* إنما سميت [[الدنيا]] لانها دنية وسمي [[المال]] لأنه يميل بأهله
* البكاء عشرة أجزاء تسعة لغير الله وواحد لله فاذا جاء الذي لله في السنة مرة فهو كثير
* يأتي على الناس زمان لا تقر فيه عين حكيم
* من أحب أفخاذ [[النساء]] لم يفلح
* الملكان يجدان ريح الحسنات والسيئات إذا عقد القلب
* ليس شئ أقطع لظهر إبليس من قول لا إله إلا الله ولا شئ يضاعف ثوابه من [[الكلام]] مثل الحمد لله
* لأن أخلف عشرة آلاف درهم أحاسب عليها أحب إلى من أن أحتاج إلى الناس
* الإسناد سلاح المؤمن فمن لم يكن معه سلاح فبأي شيء يقاتل.
* زينوا [[العلم]] بأنفسكم ولا تزينوا بالعلم.
* البدعة أحب إلى إبليس من المعصية المعصية يتاب منها والبدعة لا يتاب منها
* لولا هذه الدنانير لتمندل بنا هؤلاء الملوك.
* الظن ظنان فظن فيه إثم وظن ليس فيه إثم فأما الظن الذي فيه إثم فالذي يتكلم به وأما الظن الذي ليس فيه إثم فالذي لا يتكلم به
* ما أعطى رجل من [[الدنيا]] شيئا إلا قيل له خذه ومثله حزنا
* عليك بالزهد يبصرك الله عورات [[الدنيا]] وعليك بالورع يخفف الله عنك حسابك ودع ما يريبك إلى مالا يريبك وادفع الشك باليقين يسلم لك دينك
* ماشبهت خروج المؤمن من [[الدنيا]] إلى الآخرة إلا مثل خروج الصبي من بطن أمه من ذلك الغم إلى روح [[الدنيا]]
* عليك بالقصد في معيشتك وإياك أن تتشبه بالجبابرة وعليك بما لا يقرف من الطعام
* إنما يراد [[العلم]] للعمل لا تدع طلب [[العلم]] للعمل ولا تدع العمل لطلب العلم
* يا معشر القراء ارفعوا رؤسكم لا تزيدوا التخشع على ما في القلب فقد وضح الطريق فاتقوا الله وأجملوا في الطلب ولا تكونوا عيالا على المسلمين.
* قال سفيان بن عيينة رأيت الثوري في المنام فقلت أوصني قال أقلل من مخالطة الناس قلت زدني قال سترد فتعلم
* إنما سمي [[المال]] لأنه يميل القلوب.
* رضى الناس غاية لا تدرك وطلب [[الدنيا]] غاية لا تدرك
* الزهد في [[الدنيا]] قصر [[الأمل]] ليس بأكل الغليظ ولا لبس العبا
* كان إذا ذكر [[الموت]] لا ينتفع به أياما فإذا سئل عن الشئ قال لا أدري لا أدرى
* يمر بكم المبتلي والمكفوف والزمنى الذين يؤجرون على بلائهم فتسألون الله العافية ويمر بكم الملوك فلا تسألون الله العافية .
* ما أحسن تذلل الأغنياء عند الفقراء وما أقبح تذلل الفقراء عن الأغنياء
* أقلل من معرفة الناس يقل عيبك
* أصل كل عداوة اصطناع المعروف إلى اللئام
* إذا رأيت الرجل حريصا على أن يؤتم فأخره
* لا تتكلم بلسانك ما تكسر به أسنانك
* اصحب من شئت ثم اغضبه ثم دس إليه من يسأله عنك
* ما كان الله لينعم على عبد في [[الدنيا]] فيفضحه في الآخرة ويحق على المنعم أن يتم على من أنعم عليه
* لقد أنعم الله على عبد في حاجة أكثر تضرعه إليه فيها
* ما عالجت شيئا قط أشد على من نفسي مرة على ومرة لي
* عافانا الله وإياك من السوء كله يا أخي إن [[الدنيا]] غمها لا يفنى وفرحها لا يدوم وفكرها لا ينقضي فاعمل لنفسك حتى تنجو ولا تتوان فتعطب والسلام
* ما نفس تخرج أحب إلى من نفسي ولو كانت في يدي لأرسلتها
* ثلاثة من [[الصبر]]: لا تحدث بمصيبتك ولا بوجعك ولا تزك نفسك
* إذا عرفت نفسك فلا يضرك ما قيل فيك
* إني لأريد شرب الماء فيسبقني الرجل إلى الشرب فيسقينيها فكأنما دق ضلعا من أضلاعي لا أقدر له على مكافأة بفعله
* إذا زهد العبد في [[الدنيا]] أنبت الله [[الحكمة]] في قلبه وأطلق بها لسانه وبصره عيوب [[الدنيا]] وداءها ودواءها
* إني لأفرح إذا جاء الليل ليس إلا لأستريح من رؤية الناس
* الملائكة حراس السماء وأصحاب الحديث حراس الأرض.