الفرق بين المراجعتين لصفحة: «ديل كارنيجي»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط ←‏المصادر: صيانة باستخدام أوب
ط بوت: تغييرات تجميلية
سطر 14:
| إيبوكس=
}}
دايل كارنيجي (24 نوفمبر 1888—1 نوفمبر ، 1955) أحد الكتاب الأمريكيين ومحاضر الدورات المشهورة في تحسين الذات ، فن البيع ، وتدريب الشركات ، والتحدث أمام الجمهور ومهارات التعامل مع الآخرين. ، وكان صاحب كيف نكسب الأصدقاء وتؤثر في الناس ، وكذلك العديد من الكتب الأخرى.
== من أقواله ==
* طور [[النجاح]] من الفشل. الإحباط والفشل هما من أضمن مرتكزات تحقيق النجاح.
سطر 27:
* لا تخافوا الذين يجادلوهم ولكن أولئك الذين يتملصون.
* هناك طريقة واحدة فقط... للحصول أي شيء من أي شخص. وهذا الطريق هو جعل الشخص الآخر يريدك أن تفعل ذلك.
هناك أربع طرق ، وفقط أربع طرق ، والتي نحن على اتصال مع العالم بها. أصنفها في أربعة عبارات: ماذا نفعل ، وكيف ننظر ، ما نقول ، وكيف نقول ذلك.
* الشخص الذي يذهب أبعد بشكل عام ، هو من على استعداد للقيام به وتجرؤ.
هناك دائما ثلاث مقولات، مقابل كل واحد كنت فعلا أعطي. من يتدرب، من أعطي ، من كنت أتمنى لو أعطيته.
 
:* من الحقائق المروعة أن نصف عدد الأسرة في مستشفياتنا ،يشغله أناس يثقلهم الارهاق العصبي والعقلي ...أناس ناؤا بعبئهم الثقيل من الماضي المتراكم ،والمستقبل المخيف .لقد كان في وسع الكثيرين من هؤلاء المرضى أن يذرعوا الآن شوارع المدينة سعداء مرحين ،ناجحين في حياتهم ،لو أنهم وعوا قول السيد المسيح ((لاتهتموا للغد!)) أو انهم وعوا قول سير وليم أوسلر :((عش في حدود يومك))<ref>كتاب دع القلق وابدأ الحياة ص30 تعريب عبد المنعم الزيادي</ref>
:
:
:* من أفجع الحقائق التي أعرفها عن الطبيعة الإنسانية ،أننا جميعا ميالون إلى نبذ الحياة ! أننا يلذ لنا أن نحلم بروضة مزهرة عبر الأفق ،بدلا من أن ننعم بالأزاهير المتفتحة خارج نوافذها في يومنا هذا <ref>كتاب دع القلق وابدأ الحياة ص 32تعريب عبد المنعم الزيادي</ref>
:
:
سطر 52:
:
:
:* إذا كان لديك مشكلة تبعث على القلق ،فطبق وصفة ويليس كاريير السحرية متخذاْ هذه الخطوات الثلاث:
:
:1- اسأل نفسك :ماهو أسوأ مايمكن أن يحدث لي؟
سطر 61:
 
* إن [[الخوف]] يسبب القلق ،والقلق يسبب توتر الأعصاب واحتداد المزاج ،ويؤثر في أعصاب المعدة،ويحيل العصارات الهاضمة إلى عصارات سامة تؤدي في كثير من الأحيان إلى قرحة المعدة <ref>كتاب دع القلق وابدأ الحياة ص 47تعريب عبد المنعم الزيادي</ref>
* إن الترفيه يؤدي إلى الاسترخاء ،ولكي ترفه عن نفسك اتبع مايأتي: ثق بالله واعتمد عليه .أعط بدنك قسطه من النوم. استمتع بالموسيقى.أنظر إلى الجانب البهيج للحياة .وثق بعدها أن [[الصحة]] والسعادة من نصيبك <ref>كتاب دع القلق وابدأ الحياة ص54 تعريب عبد المنعم الزيادي</ref>
* قلما يمرض الزنوج في جنوب أمريكا ،والصينيون مثلا ،بأمراض القلب فهؤلاء أقزام يأخذون الحياة مأخذا سهلاْ ليناْ <ref>كتاب دع القلق وابدأ الحياة ص56 تعريب عبد المنعم الزيادي</ref>
* الخطوات الأساسية الثلاث التي يجب اتخاذاة لتحليل مشكلة ما والقضاء عليها هي:
 
سطر 73:
لقد علمنا أرسطو هذه الخطوات الثلاث ،واستخدمها بدوره ،وأنت وأنا لا محيص لنا من استخدامها إذا كان علينا ؟أن نحل المشكلات التي تعيينا ،وتحيل أيامنا وليالينا إلى جحيم لا يطاق <ref>كتاب دع القلق وابدأ الحياة ص61 تعريب عبد المنعم الزيادي</ref>
 
* أو لسنا نسخر من الشخص الذي يقبل على حل مسألة حسابية بسيطة مفترضا أن 2+2=5 ! ومع ذلك فكثيرون جدا في هذا العالم يحيلون حياتهم إلى سعير ،باصرارهم على أن مجموع اثنين واثنين هو خمسة ،وربما خمسمائة !فما العلاج العلاج هو أن نفصل بين عواطفنا وتفكيرنا <ref>كتاب دع القلق وابدأ الحياة تعريب عبد المنعم الزيادي ص 63</ref>
* ثمة طريقتين تساعدان على رؤية الحقائق المجردة ،وقد جربتهما بنفسي ولمست نفعهما :
 
1- عندما أحاول إستخلاص الحقائق أتظاهر كأنما استخلصها لا لنفسي وانما لشخص آخر.وهذا الاتجاه الذهني يساعدني على إتخاذ نظرة محايدة إلى الحقائق، مجردة من العاطفة
سطر 83:
 
* قال وليم جميس :((عندما تتوصل إلى قرار وتأخذ في تنفيذه ضع نصب عينيك الحصول على النتيجة ولا تهتم لغير هذا)) ويقصد جميس بهذا أنك متى اتخذت قرار ،فلا تتردد ،ولا تحجم .ولاتراجع خطواتك ،ولا تخلق لنفسك الشكوك والأوهام ،ولا تنظر إلى الوراء بل أفدم على تنفيذ قرارك غير هيْأب ولا وجل <ref>كتاب دع القلق وابدأ الحياة تعريب عبد المنعم الزيادي ص68</ref>
* عندم يساورك القلق على عملك ، أجبعن هذه الأسئلة الأربعة ودون اجابتك:
 
1- ما هي المشكلة ؟
سطر 96:
* ولسوف تعترضني وتعترضك على مّر الأعوام مواقف لاتسر ،ولكنها محتومة ليس منها بد .ولي ولك في هذه الحالة الخيار :فإما أن نستسلم بما ليس منه بد ، وأما أن نحطم حياتنا بالثورة والنقمة وننتهي في أغلب إلى انهيار عصبي <ref>كتاب دع القلق وابدأ الحياة تعريب عبد المنعم الزيادي ص110</ref>
* إن الظروف ليست هي التي تمنحنا [[السعادة]] أو تسلبنا إياها ، وإنما كيفية استجابتنا لهذه الظروف هي التي تقرر مصيرنا .وإذا كان السيد المسيح قال :((إن ملكوت السموات فيكم ))فإن ملكوت الجحيم في داخلنا أيضاً<ref>كتاب دع القلق وابدأ الحياة تعريب عبد المنعم الزيادي ص112</ref>
* عندما يساورك القلق من أجل الحصول على شيء،أسأل نفسك هذه الأسئلة :
 
1- مامدى الفائدة التي سيعود بها هذا الأمر الذي يساورني القلق من أجله؟
سطر 104:
3- كم ينبغي أن أدفع ثمناً لهذا الشيء الذي يساورني القلق من أجله،ولا أزيد عليه؟<ref>كتاب دع القلق وابدأ الحياة تعريب عبد المنعم الزيادي ص130</ref>
 
* كلما ساورك القلق على شيء سائل نفسك ((ألا يحتمل ألا يحدث هذا الشيء الذي أقلق من أجله إطلاقاً))؟<ref>كتاب دع القلق وابدأ الحياة تعريب عبد المنعم الزيادي ص139</ref>
* إن أفكارنا هي التي تصنعنا واتجاهنا الفكري Mental Attitude هو العامل الأول في تقرير مصائرنا <ref>كتاب دع القلق وابدأ الحياة تعريب عبد المنعم الزيادي ص140</ref>
* لا تفكر في محاولة القصاص من أعدائك ،فإنك بمحاولتك هذه تؤذي نفسك أكثر مما تؤذي أعدائك.وافعل مثلما يفعل الجنرال أيزنهاور :لا تضيع لحضة واحدة في [[التفكير]] في أولئك الذين تبغضهم<ref>كتاب دع القلق وابدأ الحياة تعريب عبد المنعم الزيادي ص168</ref>
* -بدلاً من أن نفكر في الجحود دعنا نسلم به
 
- ليست [[السعادة]] في توقع [[الشكر]] على مابذلناه،وإنما في البذل ذاته
سطر 121:
-فلننس أنفسنا ،ولنحاول أن نوفر [[السعادة]] لغيرنا <ref>كتاب دع القلق وابدأ الحياة تعريب عبد المنعم الزيادي ص 216</ref>
 
* حين تستنفد الخطوب كل قوانا أو تسلبنا الكوارث كل إرادة، غالباً ما نتجه في غمرة اليأس إلى الله .فلماذا بالله ننتظر حتى يتولانا اليأس؟ لماذا لا نجدد قوانا كل يوم بالصلوات ،والحمد،والدعاء؟ <ref>كتاب دع القلق وابدأ الحياة تعريب عبد المنعم الزيادي ص226</ref>
* ترى لماذا يجلب الإيمان بالله ،والإعتماد عليه ، سبحانه وتعالى، الأمان والسلام والإطمئنان ؟سأدع وليم جيمس يجب على هذا السؤال :((إن أمواج المحيط المصطجة المتقلبة لاتعكر قط هدوء القاع العميق ولا تقلق منه،وكذلك المرء الذي عمق إيمانه بالله حقاً عصىْ على القلق محتفظ أبداً باتزانه مستعد دائماً لمواجهة ماعسى أن تأتي به الأيام من صروف<ref>كتاب دع القلق وابدأ الحياة تعريب عبد المنعم الزيادي ص232</ref>
* لا يقعد بك عن الصلاة والضراعة والإبتهال ،أنك لست متديناً بطبعك أوبحكم نشأتك ، وثق بأن الصلاة سوف تسدي إليك عوناً أكبر مما تقدر ، لأنها شيء عملي فعال ،تسألني ماذا أعني بقولي ؟ أعني بذلك أن الصلاة يسعها أن تحقق لك أموراً ثلاثة لا يستغني عنها إنسان سواء كان مؤمناً أو ملحداً.
 
1- فالصلاة تعينك على التعبير بأمانة عما يشغل نفسك ويثقل عليها