الفرق بين المراجعتين لصفحة: «خطيئة»
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط قوالب الصيانة و/أو تنسيق باستخدام أوب (0) |
ط بوت: تغييرات تجميلية |
||
سطر 1:
في السياق الديني، '''[[w:خطيئة|الخطيئة]]'''
== اقتباسات ==
* كيف أمتنع بالذنب من الدعاء ولا أراك تمتنع بذنبي من العطاء؟ <ref>https://al-maktaba.org/book/12031/1309#p6</ref>
سطر 13:
** ''[[داود الطائي]]'' <ref>https://al-maktaba.org/book/1347/200#p2</ref>
* اللهم إني ظلمت نفسي ظلماً كثيراً ولا يغفر الذنوب إلا أنت فاغفر لي من عندك مغفرة إنك أنت الغفور الرحيم. [[أبو بكر الصديق]]
* أَشَدُّ الذُّنُوبِ مَااسْتَخَفَّ بِهِ صَاحِبُهُ.
** [[علي بن أبي طالب]]
* القلب وهمّ الآخرة نور في القلب. من ترك [[الدنيا]] أحبه الله تعالى، ومن ترك الذنوب أحبه الملائكة وأحبه المسلمون. ما يَزَعُ الله بالسلطان أكْثَرُ مما يَزَعُ -
** [[عثمان بن عفان]]
* أورع الناس من وقف عند الشبهة، أعبد الناس من أقام على الفرائض، أزهد الناس من ترك الحرام، أشد الناس اجتهادا من ترك الذنوب.
** [[الحسن بن علي العسكري]]
* ألا بذكر الله تطمئن القلوب ، وتحط الذنوب ، وبه يرضى علام الغيوب .
** [[عائض القرني]]
* إن [[الكذب]] أية النفاق وآية المنافق، والمؤمن يطبع على المعاصي والذنوب الشهوانية لا على [[الخيانة]] والكذب، فما الظن بالكذب على الصادق الأمين صلوات الله عليه وسلامه وهو القائل: "إن كذبا علي ليس ككذب على غيري، من يكذبْ علي بني له بيت في النار"
** [[شمس الدين الذهبي]]
* قال رجل [[ابن بشار الزاهد|لأبي الحسن بن بشار]] كيف الطريق إلى [[الله]]، فقال: {{اقتباس|كما عصيت الله تعالى سرًا تطيعه سرًا حتى يدخل إلى قلبك لطائف البر.}}
|