الفرق بين المراجعتين لصفحة: «بعثية»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Ruwaym (نقاش | مساهمات)
ط بوت: تغييرات تجميلية
سطر 2:
'''[[w:بعثية|بعثية]]'''( تعني "النهضة" أو "القيامة") هي أيديولوجية قومية [[عربية]] تروج لتطوير وإنشاء دولة عربية موحدة من خلال قيادة حزب طليعي على حكومة [[ثورة|ثورية]] تقدمية. تستند الأيديولوجيا رسميًا إلى نظريات المثقفين السوريين [[ميشل عفلق]] (فرع العراق) و[[زكي الأرسوزي]] (فرع سويا) و[[صلاح الدين البيطار]].
== اقتباسات ==
* انظر إلى شعارات حزب البعث، وحدة، حرية، اشتراكية، أي وحدة؟ قسموا العراق، أي حرية؟ استعبدوا الشعب، أي اشتراكية؟ سلطوا صدام وأبناءه وعائلته وأصدقاءه على الاقتصاد العراقي، أسوأ أنواع الرأسمالية مورست في العراق، فليس هناك أيديولوجية، هناك مصالح،
** ''[[أحمد جلبي]]''، 12 يونيو 2003 <ref>https://www.aljazeera.net/programs/today-interview/2004/6/4/د-أحمد-الجلبي-الأوضاع-الداخلية-للعراق</ref>
* البعث حزب شوفيني عنصري يشبه النازية الفاشية في أوروبا في الثلاثينيات والعشرينيات
** ''[[أحمد جلبي]]''، 15 أبريل 2005 <ref>https://elaph.com/NewsPapers/2005/4/55619.html</ref>
* العفلقية كوباء، حسب ما اسميها انا، جلبت مجموعة من الافكار الشوفينية المعادية والمشتتة لوحدة الشعب والمعادية للاصول الديمقراطية.
** ''[[جلال طالباني]]''، 16 مايو 2006 <ref>https://archive.aawsat.com/details.asp?section=11&article=363336&issueno=10031#.XzKvwogzbcc</ref>
* أن البعث قوة طليعية في حياة الشعب والوطن.. وأن بقاءه كذلك رهن بالتزامه بقيم هذا الشعب الاصيل.
* أن البعث قوة جماهيرية محورية في حياة [[سورية]].. وأن تطويره اضافة الى كونه حاجة حزبية.. هو حاجة وطنية كبرى يرتبط بها تطوير مظاهر العمل السياسي المختلفة.
* يفرض علينا كبعثيين أن نكثف جهودنا الفكرية وفاعليتنا الثقافية والسياسية في سبيل تدعيم وجودنا القومي.. وصيانة هويتنا الحضارية من جهة.. والاستجابة لمنطق التطور وايقاعه السريع من جهة أخرى.
* ان البعث.. كما يفترض أن يكون واضحا في ذهن كل واحد منا.. هو قضية قبل أن يكون تنظيما سياسيا.. ورسالة حضارية قبل أن يكون حزبا في السلطة.. ولابد له كي يدافع عن قضيته ويضطلع بأداء رسالته.
* والبعث لم يأت ليبتدع فكرة [[العروبة]] في المجتمع.. بل انه أتى كنتيجة طبيعية لوجود هذا المجتمع المتشرب بكل عناصر القومية العربية. ‏
سطر 21:
* أن تهمة «البعثية» ما هي إلا عبارة مستعارة من خارج نطاق الأمة المعنية والحدود، يراد بها التغطية على مقصد آخر يستهدف القوى الوطنية الرافضة للمشروع الطائفي والتبعية لولاية الفقيه، لكن أصحاب هذا المشروع ليسوا إلا أفرادا وجماعات تستوحي أفكارها من منبع التفرقة الرئيسي لا غير.
* أن استعداء البعثيين بات سخيفا وجعل البعثيين يتمسكون بهويتهم ووجودهم وحتى بقيادتهم، ولو سنح لهم لجعلوا من مرقد صدام مزارا لملايين العراقيين والعرب ردا على السياسات الخاطئة، وقد يحصل ذلك مستقبلا.
** ''[[w:وفيق السامرائي|وفيق السامرائي]]''، 5 يناير 2010 <ref>https://archive.aawsat.com/leader.asp?section=3&article=551517&issueno=11361#.X2VUFhAzbcc</ref>
* لسنوات طويلة بقي بعث العراق يحاول إطاحة بعث سوريا وبقيت دمشق البعثية تستهدف بغداد البعثية، وكان اكبر تحدٍ بين البعثيْن والعاصمتين البعثيتين عندما اندلعت الحرب العراقية ـ الإيرانية، في مطلع ثمانينات القرن الماضي، حيث تحالفت سوريا مع إيران وحيث لم تتورع صواريخ «الأمة العربية الواحدة ذات الرسالة الخالدة» عن قصف عاصمة العباسيين التي تتوسطها قيادة قومية على رأسها ولو شكلياً «الرفيق المؤسس» ميشيل عفلق، وترفع الشعار ذاته الذي ترفعه عاصمة الأمويين البعثية: «أمة عربية واحدة ذات رسالة خالدة».
* ان هذا الحزب الذي استقطب جزءاً كبيراً من الشباب العرب، بشعاراته وأحلامه وببلاغة شعرائه وبخاصة في عقد خمسينات القرن الماضي، قد انتهى نهاية مأساوية بالفعل..!.
** ''[[w:صالح القلاب|صالح القلاب]]''، 27 اكتوبر 2005 <ref>https://archive.aawsat.com/leader.asp?article=330318&issueno=9830#.X2VU2BAzbcc</ref>
* فقد استباح النظام البعثي الاعراف الدولية وانتهك قيم الجوار والصداقة والاخوة عندما غزت قواته دولتين جارتين ومسلمتين خدمة لمصالح الدول الكبرى.
* ان تاريخ البعث في العراق عبارة عن سجل طويل بالاجرام والاعتداء على حقوق الآخرين.
* بعد عام 1968، دخل العراق مرحلة جديدة. وحقبة زمنية لا يمكن مقارنتها بنازية هتلر ولا فاشية موسوليني ولا ارهاب ستالين، حيث ابدعوا في الاستفادة من اساليب ارهابهم. واستطاع البعث في بغداد بناء ماكنة اعلامية لا نظير لها في بث الاكاذيب وتضليل الرأي العام وخداع الناس بالاستفادة من كتاب واعلاميين عراقيين بارعين في تحويل الكذب الى حقيقة والتلاعب بعقول وعواطف السذج والبسطاء من الناس. وتمكنوا من تلفيق التهم ضد من يعارضهم وتخوين من يخالفهم وارهاب من يقف في طريقهم. واتاحت الموارد المالية الكبيرة من عوائد النفط لنظام البعث تجنيد اقلام عربية وأخرى اجنبية في تحقيق مشاريعهم التسلطية وتنفيذ خططهم الاجرامية.
* ما فعل البعث في العراق بالضبط هذا النوع من «الانجازات» غير المشرفة لبني البشر ولكل من يحترم حق الانسان، اي انسان، في الحياة دون خوف أو تهديد.
** ''[[w:قاسم محمد غالي|قاسم محمد غالي]]''، 16 اكتوبر 2003 <ref>https://archive.aawsat.com/leader.asp?section=3&article=198023&issueno=9088#.X2VWnBAzbcc</ref>
* بات العراقيون يميزون هوية الجاني في مسلسل الموت إرهابياً من شراة الجنة، أو بعثياً من شراة السلطة. الأول ينتحر وينحر، بينما الثاني ينحر ويهرب.
** ''[[رشيد الخيون]]''، 24 اغسطس 2005 <ref>https://archive.aawsat.com/leader.asp?section=3&article=319354&issueno=9766#.X2VYeRAzbcc</ref>
 
سطر 38:
{{ويكيبيديا}}
 
[[تصنيف:بعثية|* ]]
[[تصنيف:1947]]