الفرق بين المراجعتين لصفحة: «أمبرتو إكو»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط قوالب الصيانة و/أو تنسيق باستخدام أوب (0)
سطر 84:
{{اقتباس|تلك الدعوة التي كانت روحي كلها تنادي بها إلى نسيان كل شيء في الطوبى. كانت بالتأكيد إشعاع الشمس الأزلية، والحبور الذي ينشأ منه، يفتح ،ويبسط ،ويعظم الإنسان. والحلق الفاغر الذي يحمله الإنسان في نفسه لن ينغلق بسهولة، إنه الجرح الذي فتحه سيف [[الحب]]، وليس هناك شيء على [[الأرض]] أعذب ولا أرهب, ولكن تلك هي سنة الشمس ،إنها ترمي الجريح بأشعتها, فتنفتح كل الجروح وينفتح الإنسان ويتمدد ،وعروقه نفسها تنفتح،ولا تعود قواه بوسعها أن تنفذ الأوامر التي تتلقاها ولكن تحركها الرغبة فقط. وتحترق النفس الهاوية في هوة ما تلمسه الآن ،وهي ترى رغبتها وحقيقتها قد تجاوزهما الواقع الذي عاشته والذي تعيشه وتشاهد مذهولة ذوبانها.}}
{{تصنيف كومنز|Umberto Eco}}
 
[[تصنيف:حسب الأسماء]]
[[تصنيف:روائيون إيطاليون]]
السطر 93 ⟵ 94:
[[تصنيف:نقاد]]
[[تصنيف:نقاد أدبيون]]
 
[[تصنيف:أشخاص من بييمونتي]]