الفرق بين المراجعتين لصفحة: «أيمن العتوم»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط قوالب الصيانة و/أو تنسيق باستخدام أوب (0)
سطر 17:
 
==اقتباسات من مؤلفاته==
*{{اقتباس|كم من سادة لم يكونوا سادة إلا لأن العبيد ظلوا عبيدا}}<ref> name="أيمن العتوم, يا صاحبي السجن">أيمن العتوم, يا صاحبي السجن</ref>
*{{اقتباس|أنصت الى لسان الحياة تتعلم ما لم يكن في حسبانك!! ما أخسر الانسان إذا بقي يثرثر دون أن ينصت!! كم من الخبرات تضيع في عالم الثرثرة، وكم من المهارات تفلت من بين أيدينا لأننا - فحسب - لم نتقن مهارات الإنصات. أليس الذين استحقوا الهاوية هم الذين صدق فيهم قوله "إنهم عن السمع لمعزولون}}<ref> name="أيمن العتوم, يا صاحبي السجن <"/ref>
*{{اقتباس|مساكين أولئك الذين ظنوا أنَّ الموت أو الغياب السحيق سوف يُودِي بصاحب الجبّ، لم يَدُرْ في خلدهم يوماً أن الفضاءات المطلقة تبدأ من الجحور الضيقة، هنالك تصنع الحياة، ويُعاد ترتيب مُكوّناتها، هناك يتهجّأ الإنسان حروف ولادته من جديد ...}}<ref> name="أيمن العتوم, يا صاحبي السجن <"/ref>
*{{اقتباس|أخيرا يمكن ان يموت الانسان من أجل قيمه ، أن يضحي من أجل فكره ، ما أصعب ان يموت الانسان موتا اعتياديا !!!}}<ref> name="أيمن العتوم, يا صاحبي السجن <"/ref>
*{{اقتباس|لا أحدَ يعرف ماذا يحدث حين يَهبط طائر [[الحب|الحُبِّ]] على القلب}}<ref>رواية كلمة الله، أيمن العتوم، الطبعة الثانية، صفحة 72</ref>
*{{اقتباس|أنا أقرأ لكي أعيش، تشكل مع الزمن لديّ يقين بأنني لا يمكن أن أعيش بدون أن أقرأ. وتكونت لدي قناعة أن [[الموت]] سوف يكون لي بالمرصاد إن توقفتُ عن ذلك}}<ref>رواية ذائقة الموت، أيمن العتوم، الطبعة الثامنة، صفحة 178</ref>