الفرق بين المراجعتين لصفحة: «ابتهال الخطيب»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Ruwaym (نقاش | مساهمات)
Ruwaym (نقاش | مساهمات)
سطر 6:
==== القدس العربي ====
اقتباسات عنها من عمود أسبوعي ''هواء طلق''، في الصفحة الأخيرة من جريدة ''[[w:القدس العربي|القدس العربي]]'' تكتبه بدايتًا من 17 أبريل 2014:<ref>https://www.alquds.co.uk/writers/د-ابتهال-الخطيب/</ref>
* كلما كان المجتمع منفتحًا مرتاحًا مع ذاته وهادئًا ومتطورًا، كانت الغلبة ل[[حرية الرأي]] فوق كل شعور بالمهانة حيث تمتد مساحة الحرية شاسعة فوق الإهانة، وكلما كان المجتمع محتقنا غاضبا مضغوطا بآلامه السياسية وتعقيداته الدينية، كانت الغلبة «لفزعة الكرامة» حيث تنكمش مساحة الحرية لمصلحة الإهانة، حتى يستشعر الناس الإهانة في كل قول مهما صغر وفي كل نقد مهما هان.
* لربما وضعنا لا يختلف عن مسيحية القرون المظلمة والوسطى إلا أننا لا نمتلك الألف سنة التي كانت لهم، لنغير الحال ونبدل الأوضاع. الزمن يتسارع ولن ينتظرنا أحد، حان الوقت لكي نتوقف عن الخوف ونبدأ التفكير.
** ''عماد حمدي''، 4 يناير 2018 <ref>https://www.alquds.co.uk/عماد-حمدي/</ref>
* الأهمية القصوى لتجديد الخطاب الديني أولا ومن ثم فصله عن المشروع السياسي ثانيًا تظهر اليوم ناصعة الوضوح عند النظر في الأوضاع الكارثية الداخلية للعراق...هذا [[العراق]] الذي يفترض أنه تحرر من مصيدة أحد أعتى طغاة التأريخ ليقع مباشرة في شباك الطائفية وليلتف حول عنقه الجميل حبل تطبيق الشريعة على الشارع، هذا الحبل الذي لم يلتف في يوم على عنق شعب إلّا وتركه جاحظ العينين أزرق الوجه في عداد الأموات.
** ''رومانسية''، 11 يناير 2018 <ref>https://www.alquds.co.uk/رومانسية-2/</ref>
* لربما وضعنا لا يختلف عن مسيحية القرون المظلمة والوسطى إلا أننا لا نمتلك الألف سنة التي كانت لهم، لنغير الحال ونبدل الأوضاع. [[الزمن]] يتسارع ولن ينتظرنا أحد، حان الوقت لكي نتوقف عن الخوف ونبدأ التفكير.
** ''الشيء الفريد''،25 يناير 2018 <ref>https://www.alquds.co.uk/الشيء-الفريد/</ref>
* [[القمع]] يؤدي لذوبان الهُوية والاستقلالية الذي بدوره يفضي الى مقاومة كل متغير أو مختلف والذي أخيرا يوصل الى التجمد الدائم، ونحن هنا.
** ''في الفريزر''، 1 فبراير 2018 <ref>https://www.alquds.co.uk/في-الفريزر/</ref>
* [[التغيير]] لا يحدث عندما نسلك الطريق السهل فنهرب من الحوار أو نترفع عنه أو نتكاسل تجاهه.