الفرق بين المراجعتين لصفحة: «أحمد مطر»

{{ويكيبيديا}}

 

 

 

عباس وراء المتراسْ

واجتزتُ خط الدائرة!

 

 

في با حة قصر السلطان

أمن الدولة !!..

 

 

الغربُ يبكي خيفـةً

 

 

 

_ أيقظُوني عندما يمتلكُ الشعبُ زِمامَهْ .

ما الذي يَدعوكَ للنَّومِ إلى يومِ القِيامَةْ ؟

 

 

طول أعوام الخصام

لنحيا في سلام !

 

 

{{قصيدة|سَلُوا بُيُوتَ الغَوَانِي عَن مَخَازِينَا|واسْتَشْهِدُوا الغَرْبَ، هَل خَابَ الرَجَا فِينَا؟}}

{{قصيدة|سُودٌ صَنَائِعُنَا، بِيضٌ بَيَارِقُنَا|خُضْرٌ مَوَائِدُنَا، حُمْرٌ لَيَالِينَا}}

 

 

رأيتُ جُرذاً

يُصَفِّقُ الذُّبَابْ

 

 

رُبَّمَا الزَانِي يَتُوب

مِنْ ذَنْبِ الشُعُوب

 

 

بِدْعَةٌ عِنْدَ وُلاةِ الأَمْرِ

لِتَبْنِي قَاعِدَة

 

 

أنا لو كنت رئيساً عربيا

و عليهم و على نفسي قذفت القنبلة

 

 

لا عليك

 

 

 

شيطان شعري زارني فجن إذ رآني

" أعوذ بالله من السلطان "

 

 

كتب الطالب : ( حاكِمَنا مُكـْتأباً يُمسي

هل درسك أغلى من رأسي ؟!

 

 

- أيّها الحُـزنُ الذي يغشى بِـلادي

إنّمـا يمنعُني حُـبُّ الوَطـنْ !

 

 

أنا لا أ كتب الأشعار فالأشعار تكتبني ،

لكن اسمها في الأصل حرية

 

 

كفرتُ بالأقـلامِ والدفاتِـرْ .

كي يكتُبَ القصيـدَةَ الأخيرةْ !

 

 

زار الرئيس المؤتمن

وأين صاحبي حسن ؟

 

 

صورةُ الحاكمِ في كلِّ اتِّجاهْ

وما زِلنا على قيدِ الحياةْ !!! ...

 

 

طائفيوّنَ إلى حَدِّ النُّخاعْ .

 

 

 

تَخَلًّفتُ عَنِّي .

 

 

 

بالأمسِ ماتَ جارُنا (( حسون))

سجانهُ حمار

 

 

في مقلب القمامة ،

تقول هذه جثة كانت تسمى كرامة

 

 

أوطانـي عُلبـةُ كبريتٍ

 

 

 

خل الخطاب لمدفع هدار

 

وانهض فأصفاد ا لا سار لساكن

ومسرة التيسير للـسـيار

 

ومتابع ميل السراب الجاري

 

 

يتعلقون بهذه الدنيا وقد

طبعت على الإيراد والإصدار

 

قد أملوا في كوكب دوار

 

عما نويت وشافعي إصراري

 

حي لدى ربي مع الأبرار

 

الزنزانة السوداء في أفكاري

 

يمضي البريء فثم وجه الباري

مارد عن قارون قرن النار

 

في لجة محمومة التيار

 

قدر بكف مقدر الأقدار

 

شتان بين الدين والدينار.

 

[[تصنيف:شعراء]]