الفرق بين المراجعتين لصفحة: «رضوى عاشور»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
#WUC #قالت
لا ملخص تعديل
وسم: مسترجع
سطر 2:
|لون=
|اسم=رضوى عاشور
|صورة=رضوى_عاشور
|سنة الميلاد=1946
|سنة الوفاة=2014
سطر 9:
|ويكي مصدر=
}}
'''رضوى عاشور''' (ولدت في القاهرة في 26 مايو 1946)، قاصة وروائية وناقدة أدبية وأستاذة جامعية [[مصر|مصرية]]. يتميز مشروعها الأدبي، في شقه الإبداعي، بتيمات التحرر الوطني والإنساني، إضافة للرواية التاريخية.<ref>"The English Pen Online World Atlas - Radwa Ashour". Penatlas.org. 2008-05-31. Retrieved 2012-01-29.</ref> وهي زوجة الكاتب الفلسطيني مريد البرغوثي، ووالدة الشاعر تميم البرغوثي.
درست اللغة الإنجليزية في كلية الآداب بجامعة القاهرة وحصلت على شهادة الماجستير في الأدب المقارن، سافرت إلى الولايات المتحدة وحصلت على درجة الدكتوراه من جامعة ماساتشوستس. بدأت بالنشر في عام 1977 بكتاب نقدي عن أعمال غسان كنفاني الأدبية. في عام 1979 مُنعت وزوجها مريد البرغوثي من الإقامة في مصر، مما تسبب في تشتت أسرتها. منذ 1990 و1993 عملت كرئيسة لقسم اللغة الإنجليزية بكلية الآداب جامعة عين شمس. لها العديد من الأعمال ما بين الرواية والقصة والنقد الأدبي والترجمة. من أعمالها القصصية سراج (1992)، أطياف (1999)، قطعة من أوروبا (2003)، فرج (2008)، الطنطورية (2010)، وثلاثية غرناطة التي بدأتها برواية غرناطة في عام 1994. حصلت على العديد من الجوائز من بينها جائزة قسطنطين كفافيس الدولية للأدب في اليونان عام 2007 وجائزة سلطان العويس للرواية والقصة عام 2012.
 
== اقتباسات متفرقة ==
السطر 19 ⟵ 20:
* {{اقتباس|الذاكرة لا تقتُل. تؤلم ألماً لا يطاق، ربما. و لكننا إذ نطيقه تتحول من دوامات تسحبنا إلى قاع الغرق إلى بحر نسبح فيه. نقطع المسافات. نحكمه و نملي إرادتنا عليه.}}
* {{اقتباس|غريب أن أبقى محتفظة بنفس النظرة إلى شخص ما طوال ثلاثين عاماً، أن يمضي الزمن وتمر السنوات وتتبدل المشاهد وتبقى صورته كما قرّت في نفسي في لقاءاتنا الأولى}}
{{اقتباس خاص|الصغار الذين يواجهون الدبابة في فلسطين يفعلون عملا جنونيا. يختارون لحظة مطلقة من المعنى والقدرة؛ حرية مركزة وبعدها [[الموت]]. يشترون لحظة واحدة بكل حياتهم. هذا جنون، ولكنه جنون جميل لأن اللحظة أثمن من حياة ممتدة في وحل العجز والمهانة.<ref>http://www.eqtibas.com/search/%D8%B1%D8%B6%D9%88%D9%89%20%D8%B9%D8%A7%D8%B4%D9%88%D8%B1</ref>}}
* {{اقتباس|بعض الشعر والموسيقى يأتي إلينا مُحملاً لا بالفن وحده بل بتاريخنا الخاص والمشترك , وذاكرتنا وذكرياتنا , فنحبه لأننا نألفه ولأنه منا}}
مصادر:<ref>{{استشهاد ويب|عنوان=اقتباسات رضوى عاشور|مسار=https://www.abjjad.com/author/6804757/%D8%B1%D8%B6%D9%88%D9%89-%D8%B9%D8%A7%D8%B4%D9%88%D8%B1/quotes|تاريخ الوصول=2024-01-15|صحيفة=أبجد}}</ref><ref>{{استشهاد ويب|عنوان=رضوى عاشور Quotes (Author of الطنطورية)|مسار=https://www.goodreads.com/author/quotes/1446194._|تاريخ الوصول=2024-01-15|صحيفة=Goodreads}}</ref>
 
 
== اقتباسات من لقاءات ==
السطر 73 ⟵ 77:
 
ما الذي أفعله بهذه القبلة؟ أين أذهب بها؟ سأنسى الأمر كأنه لم يحدث. سأضيّعُها قاصدة فتضيع.
 
== قالوا عنها ==
 
* اكتشفتُ أنَّ تلك الكاتبة لا تستحق إلا أن تكون رائدة أسلوب السهل الممتنع أقرأ فلا أجد سوى بساطة سواء في الحوار أو أسلوب الكتابة. نختلف نحن القراء في اتجاه ونوع قراءتنا فهناك مَنْ يُفضل الكتب الفصحى التي لا تُفسدها اللهجة العامية وينظرون إلى الكتابة باللهجة العامية مزيد من التفاهة وهناك مَنْ يُفضل الكتابة بالعامية حتى يكون أقرب للناس ولأن الفصحى تحمل قدراً من التعقيد الذي لا حدَّ له.
 
إيمان درويش<ref>{{استشهاد ويب|عنوان=رِحلةٌ مع رضوى عاشور|مسار=https://www.ajnet.me/blogs/2018/8/2/رحلة-مع-رضوى-عاشور|تاريخ الوصول=2024-01-15|صحيفة=الجزيرة نت|تاريخ=2018-08-02|مؤلف=إيمان درويش|لغة=}}</ref>
 
* لم تكن رضوى عاشور بالنسبة إلى قرائها من الشباب مجرد كاتبة، بل كما يقول ابنها تميم البرغوثي في قصيدة له: "اقتراح بوجود بشر أحسن"، ومن ثم كان رحيلها قاسياً، وذا أثر يتّقد كلما حلّت ذكراه.
 
خلف جابر<ref>{{استشهاد ويب|عنوان=في ذكرى رحيلها.. لا وحشة في قبر رضوى عاشور|مسار=https://www.almayadeen.net/arts-culture/في-ذكرى-رحيلها-لا-وحشة-في-قبر-رضوى-عاشور|صحيفة=الميادين|تاريخ=2022-11-30|مؤلف=خلف جابر|مسار أرشيف=https://web.archive.org/web/20221130090616/https://www.almayadeen.net/arts-culture/%D9%81%D9%8A-%D8%B0%D9%83%D8%B1%D9%89-%D8%B1%D8%AD%D9%8A%D9%84%D9%87%D8%A7-%D9%84%D8%A7-%D9%88%D8%AD%D8%B4%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D9%82%D8%A8%D8%B1-%D8%B1%D8%B6%D9%88%D9%89-%D8%B9%D8%A7%D8%B4%D9%88%D8%B1|تاريخ أرشيف=2022-11-30|url-status=live}}</ref>
 
 
== مصادر ==