الفرق بين المراجعتين لصفحة: «ليلى الأخيلية»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Braindot4 (نقاش | مساهمات)
#WUC #قالت
Braindot4 (نقاش | مساهمات)
لا ملخص تعديل
وسم: مسترجع
سطر 8:
| ويكي مصدر=
}}
'''ليلى الأخيلية'''، هي ليلى بنت عبد الله بن الرحال بن شداد بن كعب الأخيلية، من أبرز شاعرات العرب في القرن الأول الهجري. واشتهرت بما ذاع عنها من حبها الشديد لـ "توبة بن الحمير" الذي عرف عنه الكرم والشجاعة، والذي طلب الزواج منها إلا أن والدها لم يوافق وزوّجها برجل آخر من بني الأدلع، ولم تنته قصة الحب بعد الزواج، ليذهب زوجها إلى السلطان ويشكوه ما حدث، ليأمر السلطان بإهدار دم توبة، إلا أن ليلى استطاعت أن تنقذه وساعدته على الهرب. وقد قتل توبة بعد ذلك من جماعة من بني عقيل لقتله شابًا منهم. توفيت - وفق بعض المصادر - نحو عام 80 هجرية.
 
== من أشعارها ==
سطر 34:
{{قصيدة|وتوبةُ أحيى من فتاةٍ حييةٍ|وأجرأ من ليث بخفانَ خادِرِ}}
{{قصيدة|لأقسمتُ أبكي بعد توبةَ هالكاً|وأحفِلَ مَن نالت صروفُ المقادر}}
 
* من رثائها لتوبة:
 
{{قصيدة|يا عين بكي بدمع دائم السجم|وابكي لتوبة عند الروع واليهم}}
{{قصيدة|على فتى من بني سعد فجعت به|ماذا أجن به في الحفرة الرجم}}
{{قصيدة|من كل صافية صرف وقافية|مثل السنان وأمر غير مقتسم}}
{{قصيدة|ومصدر حين يعي القوم مصدرهم|وجفنة عند نحس الكوكب الشئم}}
 
* في مدح معاوية بن أبي سفيان عندما التقته وهي تسير في ركبٍ:
السطر 41 ⟵ 48:
{{قصيدة|تَجُوبُ الأَرْضَ نَحْوك ما تَأنّى|إذا ما الأكمُ قنّعها السَّرابُ}}
{{قصيدة|وكنتَ المُرْتَجى وَبِكَ استغاثَتْ|لتُنعِشَها؛إِذا بَخُلَ السَّحابُ}}
 
*مدافعةً عن توبة أمام معاوية بن أبي سفيان عندما أخبرها أن الناس يصفون توبة بالسوء:
 
{{قصيدة|معاذ إلهي كان والله سيداً|جواداً على العلات حجا نوافله}}
{{قصيدة|عفيفاً بعيد الهم صلبا قناته|جميلا محياه قليلا غوائله}}
 
* مما قالت في الفخر بقومها: