حكم النبي محمد


كتاب حكم النبي محمد، هو كتاب من تأليف ليو تولستوي.

الاقتباسات

عدل


  «لما وحد النبي محمد قبائل العرب وأنار أفكارهم وأبصارهم بمعرفة الإله الواحد هذب أخلاقهم، ولين طباعهم وقلوبهم، وأصلح عاداتهم البربرية الهمجية، وجعلهم أمة مستعدة للرقي والتقدم»   [1]


  «كان محمد ذا فكر نير وبصيرة وقادة واشتهر بدماثة الأخلاق ولين العريكة والتواضع وحسن المعاملة للناس واشتهر بميله للأبحاث الدينية حتى إنه كان يناقش اليهود والنصارى ومن هذ المناقشات عرف أشياء عن موسى والمسيح وعرف بعض الشيء من تعاليم التوراة والإنجيل وعرف أنه يوجد إله عظيم لم تصنعه الأيدي البشرية»   [1]


  «قال الفيلسوف في الطلاق والحجاب: إن السبب في مسألة الطلاق التي تشغل الآن الرأي العام في أوروبا هو التمدن الذي لم يقتبس الإنسان منه سوى الحمق والخلاعة، هذا هو السبب الحقيقي»   [2]


  «آفة الدين ثلاثة: فقيه فاجر، وإمام جائر، ومجتهد جاهل»   [3]


  «لا عبادة كالتفكر»   [3]


  «سيأتي زمان لا يبقى من الإسلام إلا اسمه، ولا من الدين إلا رسمه، تنزع الرحمة من قلوبهم، وتقل مكاسب الحلال، ويكثر الحرام»   [4]

  1. 1٫0 1٫1 حكم النبي محمد، ليو تولستوي. مؤسسة هنداوي، 2017. ص. 32
  2. حكم النبي محمد، ليو تولستوي. مؤسسة هنداوي، 2017. ص. 27
  3. 3٫0 3٫1 حكم النبي محمد، ليو تولستوي. مؤسسة هنداوي، 2017. ص. 18
  4. حكم النبي محمد، ليو تولستوي. مؤسسة هنداوي، 2017. ص. 20