حازم صلاح أبو إسماعيل شيخ وداعية إسلامي قدم العديد من البرامج الإسلامية علي عدد من القنوات الإسلامية قبل ثورة 25 يناير ،هو رجل قانون مصري ومتحدث في الفكر الإسلامي والشؤون السياسية ،و هو ابن الشيخ صلاح أبو إسماعيل المعارض الشهير وعضو مجلس الشعب السابق ،وهو عضو مجلس نقابة المحامين المصرية ضمن «لجنة الشريعة» الممثلة للإخوان المسلمين في النقابة، ومرشح سابق لانتخابات مجلس الشعب المصري.
القرار الأول هو رفع أي شيء يكون فيه مساس لكرامة أي إنسان في البلد لدرجة أني سأمنع .. لن يكون هناك أكمنة في الشوارع مفيش ابنك يكون راجع وأنت مخضوض عليه وتدعو يا رب عديه على خير من الكمين الفلاني. لازم يحيى كريمًا، لا يمسه إنسان بكلمة. وهذا القرار يمكن أن يكون في اليوم الأول.
أنه لا شيء يمس كرامة إنسان حتى لو كانت متبرجة وحتى لو كان مسيحيًا ، وإذا كان يشرب الخمر ، ومثال ذلك عندما كان سيدنا علي راح واقف لسيدنا عمر ما إلكش تضربو تاني.
لن يمس لإنسان كرامة أبدا، وعاو الأمور التي فيها إغاثة للفقراء ولا تحتاج نقود مثل مناهج التعليم وهيئة نقل السلع وغيرها، وهذا يؤدي خلال اقل من سنة لإغاثة الكثير من الفقراء ، إذن هناك قرارات لا تحتاج نقود أغيث بها الفقير من يعيش منكسراً إن شاء الله .
لا أنتمي لأي عصر من عصور الطغيان (عصور عبد الناصر والسادات ومبارك) انا جزء من الناس ولا افرض على الناس أي أيدولوجيات أريد للناس عصر ذهبي من الموده والالتئام.
لست عضوا في جماعة الإخوان حتي ألتزام بقراراتها بعد الترشح للرئاسة.
تفاعلي الدائم مع الإخوان جعل البعض يظن أني داخل تنظيم الإخوان.
الدكتور البرادعي أجمل ما فيه إنه رجل سهل وجميل وحمدين صباحي رجل ناصري حتى النخاع ووجدانه مشبع بجمال عبد الناصر ومحبوب بدائرته واثبت إنه نائب ناجح وبالنسبه لي لو كنت وجدت رائحه للفكرة التي افردت حياتي لها ما كنت ترشحت وهذه الامه ستتصالح مع نفسها واتمنى أن يأتي الوقت الذي اجلس بها معهم واتمنى أن يخرج الجميع من الفترة الرئاسيه وهم في وفاق.
نتعرض لحصار اعلامي الاستفتاءات لم تنشر اسمي اولا ولكن بعد الضغوط تم ادراج اسمي ومنهم صفحة المجلس العسكري وهناك اشخاص لم تعلن انها ستترشح ونزل اسمها واليوتيوب مسح بعض الفديوهات لمجرد تجاوزها العداد فهناك بعض الفديوهات تجاوزت ال 200 الف مشاهده ونزلت تاني لتصفير العداد .
أبحاث القمح وصلت لإنتاج 4 اضعاف القمح إنتاجية القمح حالياً ولكن ممنوع أن يتم العمل بها والسودان أعلنت أنها ستعطينا أرض لزراعتها ولكن أيضا ممنوع , وصناعه الالومنيوم في مصر أدخلها الاجانب لتنقيه الالومنيوم القادم من جنوب أفريقيا من الشوائب لتصديره للخارج.
" مصر قامت بـ 6 ثورات خلال الـ 200 سنة الماضية وكان يلتف الطغيان عليها في كل مرة."نحن أفضل شعب يصنع الثورات لكنه لا يحسن حراستها فيعود الظلم ليلتف من جديد ،، في كل مرة يحدث ذلك ولا نتعلم الدرس ".
"النصر يأتي فجأة وهو نتاج عمل مع قدر مع حراسة.
" نحن لا نقبل مفاوضات الغرف المغلقة ... لو عند المجلس العسكري شيء يقوله على الناس في العلن.
"لا يوجد من يُسمَّى متحدثاً رسمياً باسم الإسلام فلا قدسية للأشخاص, كلٌ يطرح فكرته الإسلامية, ولابد أن نفرق بين المبادئ والأفكار وبين الأشخاص ومن أخطأ لابد أن يقال له أنت مخطئ, إذا كان سيدنا عمر رضي الله عنه قال إذا أخطأت فقوموني.
"يجب علينا أن نحدد مبادئنا ولانفاوض عليها فعندما أراد الإنجليز مفاوضة الزعيم الوطني مصطفي كامل علي استقلال مصر قال لهم مقولته الخالدة"الإستقلال التام أو الموت الزئام"
القانون ليس دائما تمثيلا للعدالة فالقوانين الظالمة يجب أن تتوافق مع ارادة الشعوب وليست ارادة الشعوب هي التي تتوافق مع تلك القوانين
"لا بأس حتى لو أقصوني من سباق الترشح .. فلست طالب منصب .. ولكن كان لي قضية أبلغها للناس .. وقد فعلت ...
"أدركوا اللحظة الفارقة.
"اما أن نعيش كرماء واما أن نستشهد كرماء عند ربنا"
"لا أريد الحرب مع أي دولة ولكن أريد أن أكون قوة كي أجلس مع العالم أدير شئون بلادي وأكون نداً لهم لا أضعف منهم"
"لقد كنا جميعاً أسرى وسنظل أسرى مالم نفهم أننا نغتنم اللحظة الفاصلة لتحرير أنفسنا، فنحن أمة حظروا عليها كافة إمكاناتها المتواجدة بالفعل في يدها حتى تظل أسيرة كسيرة"
"حظروا علينا عمليا استثمارات الطاقة الشمسية وطاقة الرياح والطاقة النووية وأبحاث مضاعفة إنتاج القمح وحظروا علينا العلاقة بالسودان لزراعتها وحظروا الأبحاث على التربة في سيناء وحظروا زراعة الصحراء الغربية التي تكفي لإطعام الشعب قرنا من الزمان وزراعة سيناء رغم صلاحية تربتها لمياهها الجوفية, وكل ذلك وغيره إنما هو بأيدينا بالفعل ولا يبقى إلا عزيمة هائلة وطاقة راسخة وبقاء حقيقي في الهدف لا تلوثه علاقات أجنبية ولا مصالح داخلية، إنني أهتف بكم اليوم بأعلى صوت أستطيعه، إن تحرير الوطن من الأسر هو مَهمة الوقت فاحتشدوا لها ولا تفلتوا اللحظة الفاصلة بوهم من هنا أو هناك "
"إذا وُجد بين الحاكم وبين المحكوم نوع من الثقة في أنه ليس لصًا وليست له أي مصلحة سوى مصلحة البلد هنا يعود الأمن، فالأمن فرعٌ من ثقة الناس في الحاكم... إذا أقيمت العدالة سيعود الأمن"
"لابد أن تكون أمتنا أمة تتكلم بالحق ولا تخرس... لا تُحوِّل أحدًا إلى إلاه.. لو لم يتعود الحاكم أن يسمع كلمة الناس كالرعد لا تُدركهم الرجفة وهم ينطقون بالحق.. سيعود الحاكم الذي نظن به الخير، سيعود ظالمًا وباطشًا وفرعون... لابد أن نربي الحاكم على أن يسمع منا قبل أن يُسمِعنا"
"سواء انتخبتموني أو انتخبتوا غيري فخذوا عهدا على أنفسكم ألا ترجعوا غنما تساق بالعصى"
"الشباب خبرُهم في التاريخ البشري كله خبرٌ مهول .. هل تدرون لماذا ؟! لأن الفكرة الأساسية في الشباب أنهم لم يبدأوا مرحلة الجمود بعد .. لايزالون أحياء ...يغيرون ويتغيرون"
"لو أن الرئيس الأمثل هو من يرضى عنه عدوه فلن نكون أحرار أبدا"
"إنهم يظنون أنهم لو إغتالوا الشخص سيغتالون الفكرة وهذا ليس صحيحاً هذه الأرض ستنبت ألاف الأشخاص أفضل ممن ستوجه إليهم السهام "
"إن شعور الناس بالقهر والظلم وأن الطريق يسد أمامهم بمنتهى الإستهانة بمشاعرهم ورغم أنف العدالة والإنصاف وصدما لهم بالحائط الصلد ...يجعل رد الفعل غير مضمون ويلهب العواطف المجهدة وعلي حين غرة ينهمر الناس من كل حدب وصوب ويهجرون بيوتهم ويفارقون فرشهم ويلبون النداء لينكسر القيد ويقضي الله أمرا كان مفعولا، ولاتدري لعل الله يحدث بعد ذلك أمرا"
"يجب علينا ألا نركز علي الأثر وننسي المؤثر كما لا يجب علينا أن نركز علي صراخ الضحية المزعج أثناء الجلد وننسي الجلاد فنأمر الضحية بالسكوت الصراخ المزعج ولانأمر الجلاد بالتوقف عن الجلد المبرح"