«بعد موت جوستنيان (إمبراطور بيزنطي) بأربعة سنوات ، ولد في مكة ببلاد العرب ، الرجل الذي كان له التأثير الأكبر على الجنس البشري ولتكون الرأس الديني لإمبراطوريات كثيرة ، لتقود الحياة اليومية لثلث الجنس البشري ، ربما تستحق فعلا لقب رسول الله, محمد الذي سماه الأوروبيون المحتال، رفع أمته من عبادة الأصنام إلى التوحيد الذي انتشر بسرعة بين المتخاصمين الكاثوليك والأريوسيين ، منتزعا من المسيحية وإلى الأبد أكثر من النصف ، وأيضا نصف أراضيها الأقدس التي تشمل ميلاد محل ميلاد إيماننا (المسيح) ، وإفريقيا.[1][2]»