جوناثان سويفت (بالإنجليزية:Jonathan Swift، وُلد في 30 نوفمبر 1667، دوبلن، أيرلندا- تُوفي في دوبلن في 19 أكتوبر عام 1745) كاتب وشاعر وسياسي إنجليزي-إيرلندي عاش بين القرنين ال17 وال18. اشتهر بمؤلفاته الساخرة التي كانت تنتقد عيوب المجتمع البريطاني في أيامه والسلطة الإنجليزية في أيرلندا. تعد رحلات غوليفر هي أشهر مؤلفاته التي نشرها عام 1726، والتي تضم أربعة كتب تصف أربع رحلات خيالية إلى بلدان نائية غريبة تمثل كل واحدة منها حيثية للمجتمع البريطانية.
جوناثان سويفت.
لدينا ما يكفي من الدين لجعلنا نكره، لكن ليس ما يكفي لجعلنا نحب بعضنا البعض.
البصيرة فن رؤية ما لا يستطيع الآخرون رؤيته.
على الحكيم أن يحتفظ بالمال في عقله، لا في قلبه.
من يزرع كوزين من الذرة حيث كان ينبت واحد فقط يستحق من الإنسانية أكثر مما يستحقه كل رجال السياسة مجتمعين، ويقدم للإنسانية أكثر مما يقدمونه هم جميعا.
عندما تظهر العبقرية الحقيقية في هذا العالم فعلامتها أن يتآمر كل الأغبياء ضدها.
يود كل شخص أن يعيش طويلا، لكن لا أحد يرغب في أن يصبح عجوزا.
ليست الكذبة في الوضع غير المباشر للكلمات، بل في الرغبة والنية، وفي قول الزور بهدف خداع جارك وإيذائه.
لا جدوى من محاولة إثناء أحد عن شيء لم يقتنع به أصلا.
ليس من شيء ثابت في هذا العالم عدا التضارب.
يا له من أحمق من اخترع التقبيل!.
المنطق راكب في غاية الخفة، ومن السهل التخلص منه..
الحب دون احترام متقلب وسريع الزوال، والاحترام دون حب واهن وبارد.
احمرار الوجه أحيانا ما يجعل العاهرة تبدو وكأنها امرأة فاضلة، والتواضع قد يجعل الأحمق يبدو عاقلا.
ليست السلطة نعمة في حد ذاتها، إلا إذا استُخدِمَت لحماية الأبرياء..
أول من أكل محارة لابد وأنه كان شجاعا..
لم يتمن حكيم أبدا أن يكون أصغر سنا.
اللوم هو الضريبة التي يدفعها المرء على بروزه.
الحانة مكان يباع فيه الجنون في زجاجات.
لا أتعجب لكون المرء شريرا، لكني كثيرا ما أتعجب لكونهم لا يستحون.
المفهوم العام لكلمة سياسة أنها ليست سوى تجمع للفساد.
القوانين مثل بيوت العنكبوت، بإمكانها الإمساك بالذباب الصغير، لكنها تسمح للدبابير بالمرور.
الأمم الفقيرة جائعة، وتلك الغنية متكبرة، والتكبر والجوع سيظلان في خلاف دائم.
الحاجة للإيمان عيب يجب إخفائه إذا لم يمكن التغلب عليه.
التعريف الحقيقي للأسلوب الجيد هو الكلمات المناسبة في مكانها المناسب.
الغرور علامة على الذل أكثر منه على الكبرياء.
طوبى لمن لا يتوقّع شيئاً، فلن يخيب أمله أبداً.
