جميلة دباش ولدت عام 1926 بالجزائر وتوفيت عام 2010 ، ناشطة نسوية، وصحفية، وكاتبة مقالات، وروائية جزائرية فرنسية، كانت من الرواد كصحفية وروائية في الجزائر، حيث أنها أول روائية جزائرية اهتمت منذ سنة 1943 بالمسائل الاجتماعية والتربوية مثل وضع المرأة الاجتماعي ومسألة تعليم الجزائريين.

جميلة دباش
(1926 - 2010)

جميلة دباش
جميلة دباش
طالع أيضاً...

السيرة في ويكيبيديا

Wikipedia logo اقرأ عن جميلة دباش. في ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
Wikimedia Commons توجد ملفات عن: جميلة دباش في ويكيميديا كومنز.

قيل عنها

عدل

الباحث والناقد محمد ساري في :(عيونٌ من الأدب الجزائري)
  «"هكذا ظهرت الروايات الأولى في العشرينات والثلاثينات من القرن الماضي، نذكر منها "زهرة.. امرأة المنجمي" لعبد القادر حاج حمُّو، و "مامون أو مشروع مثل أعلى" لشكري خوجة، و "بولنوار الفتى الجزائري" لرابح زناتي، و"مريم بين النخيل" لمحمد ولد الشيخ، و"ليلى فتاة جزائريّة" لجميلة دباش، وهي نصوصٌ أدبيّة تُعلي من شأن الفرد الجزائريّ، وتُظهرُه في صورة إنسانيّة نبيلة برغم الفقر والاستعباد، بخلاف الرواية الاستعماريّة التي لا تقرنُه إلا بالبلادة والتوحُّش والتخلُّف. فكان الأدب الجزائريُّ المكتوب باللُّغة الفرنسيّة في مرحلة ما بين الحربين ردًّا ذكيًّا، ولكنّه مسالمٌ للأدب الكولونيالي الذي انتشر في نهاية القرن التاسع عشر، وبداية القرن العشرين..[1]»  

الأدب النسائي المغاربي.. إبداع المرأة في الشعر والرواية
  «"لهذا لا يمكننا الحديث عن الإبداع النسائي الجزائري ونتناسى النساء الجزائريات المؤسسات في هذا المجال مهما كانت القيمة الإبداعية بطبيعة الحال، وبأي مقياس نحكم عليها، من أمثال الطاووس عمروش، وجميلة دباش، ومريم بان، والزهور ونيسي، وآسيا جبار، وحواء جبالي، ويمينة مشاكرة، وصافية كتو، وزليخة السعودي وغيرهن.. كما أنه لا يمكننا أن نغفل أسماء من جيل السبعينيات مثل: مبروكة بوساحة، وأحلام مستغانمي، وجميلة زنير[2]»  

60 عاما من الكتابة النسوية في الجزائر
  «لكن البداية الفعلية كانت مع جميلة دباش في رواية "عزيزة" سنة 1947 ثم "ليلى آنسة الجزائر" عام 1959وكتبت وطبعت بالجزائر وتميزت كتابات هذه الفترة بالجرأة وفرض الذات أمام كتابات أبناء المعمرين ذو التوجهات الليبرالية[3]»  




المراجع

عدل