جمال الدين الأفغاني
من أهم أعلام التجديد في الفكر الإسلامي (1838–1897)
محمد جمال الدين بن السيد صفتر الحسيني الأفغاني (1838 – 1897)[1][2]، أحد الأعلام البارزين في النهضة المصرية ومن أعلام الفكر الإسلامي بالنسبة للتجديد.
جمال الدين الأفغاني |
---|
طالع أيضاً...
|
السيرة في ويكيبيديا |
وسائط متعددة في كومنز |
- أقرب موارد العدل القياس على النفس.
- الجاهل الحي ميت، والعالم الميت حي.
- إن الدين قوام الأمم، وفيه سعادتها، وبه فلاحها.
- الشرقي متواضع، قنوع، جزوع، كثير الذكاء، سريع التقلب، قليل الصبر.
- خائن الوطن من يكون سببا في خطوة يخطوها العدو في أرض الوطن.
- بالضغط والتضييق تلتحم الأجزاء المبعثرة.
- لا جامعة لقوم لا لسان لهم، ولا لسان لقوم لا تاريخ لهم، ولا تاريخ لقوم إذا لم يقم منهم أساطين يحمون ذخائر بلادهم ويحيون مآثر رجالهم.
- لا يؤمن بربوبية القوة إلا شبح الضعف.
- أمة تطعن حاكمها سرا وتعبده جهرا لا تستحق الحياة.
- الأزمة تلد الهمة.
- أقرب موارد العدل القياس على النفس.
- الجاهل الحي ميت، والعالم الميت حي.
- إن الدين قوام الأمم، وفيه سعادتها، وبه فلاحها.
- الشرقي متواضع، قنوع، جزوع، كثير الذكاء، سريع التقلب، قليل الصبر.
- خائن الوطن من يكون سببا في خطوة يخطوها العدو في أرض الوطن.
- بالضغط والتضييق تلتحم الأجزاء المبعثرة.
- لا جامعة لقوم لا لسان لهم، ولا لسان لقوم لا تاريخ لهم، ولا تاريخ لقوم إذا لم يقم منهم أساطين يحمون ذخائر بلادهم ويحيون مآثر رجالهم.
- لا يؤمن بربوبية القوة إلا شبح الضعف.
- أمة تطعن حاكمها سرا وتعبده جهرا لا تستحق الحياة.
- الأزمة تلد الهمة.