ثورة حوامدة

روائية فلسطينية


ثورة حوامدة (1990) روائية وشاعرة فلسطينية.

ثورة حوامدة
(1990 - )

ثورة حوامدة
ثورة حوامدة
طالع أيضاً...

السيرة في ويكيبيديا

اقتباسات

عدل
  • الشعر كان عالمي الأول لكنني وجدت الرواية مثل بحر، تستطيع أن تسبح في أيّ اتّجاه تريده دون ضوابط شعرية أو عروضية.
  • [لعناوين الأعمال الإبداعية، منطق خاص. لماذا اخترت «جنّة.. لم تسقط تفاحتها» اسماً لروايتك الثانية، وماهي دلالاته؟] العنوان «جنّة.. لم تسقط تفاحتها» مفتوح على التأويل بالنسبة للقارئ، وله دلالات عديدة. بالنسبة لي وجدت أنّ كلّ شخصية من شخصيات الرواية لها جنتها التي تعيش فيها وتطمح للخلود فيها، وهذه الجنة هي فلسطين. بالنسبة لرمزية "التفاحة" هنا، مرده إلى سقوط "تفاحة نيوتن"، أول سقوط حرك أذهاننا نحو الجاذبية. لو قاربنا بين كلّ ما قلته لاتضحت الصورة بأنّ فلسطين هي الجنة، ولم تسقط تفاحتها بعد، ذلك السقوط هو العقاب الحقيقي للمحتل، الذي سيخرج منها ويعاني ويلات شتاتنا على مر العصور.
  • التجريب في الكتابة الإبداعية من منظوري الشخصي، له احتياجه وأهميته في الرواية العربية المعاصرة، وهو تيار مهم باعتباره يفتح الأفق للروائي ويطلق له العنان في تشكيل الحاضر بواقعية وحرية، ويسقط الحدود المرسومة، ويلهم في الدهشة. في الوقت الحالي يعيش كلّ فرد منّا حياته التي لها في الحقيقة تقاطعات مع حيوات أخرى، لكن لكلّ حياة وقعها وواقعها وإيقاعها، والتجريب وجد لنجد الربط بينها دون الإخلال بقواعد السرد أو الحكي.
  • الكتابة في مراحلها الأولى، أي حين يكتشف الكاتب أنه مصاب بمرض النزف على الورق، قد يكتب من لاوعيه، يكتب ما لم يعشه، يكتب الأنا والآخر فيه، ويحاور الأغاني ويكتب عن العصافير التي ذبل صوتها. المقصود أنّ الكتابة في أول تجربة أراهن على أنها لن تكون مقصودة بما هي عليه تماماً، يمكن اعتبارها بوح الذات عن الذوات والسكن في النصّ بجسد آخر.
  • نحن بحاجة إلى أن يكون حبنا حقيقياً للمكان الذي جئنا منه، والطريق الذي نسير فيه كلّ يوم ونحن مشغولون بالغد، وكذلك للمحيطين بنا وجب أن يكون الحب كما الزيتون معمراً وأخضر.
    • 15 ديسمبر 2018؛ مقابلة مع مجلة «رمّان الثقافية» [1]

مراجع

عدل