ثريا العريض

شاعرة وكاتبة سعودية



ثريا العريض أديبة سعودية جمعت بين الشعر والثقافة والفكر، ونالت الكثير من الجوائز، لأنها صاحبة قلم متميز، ومسيرة علمية متمكنة.

ثريا العريض
(1948 - )

ثريا العريض
ثريا العريض
طالع أيضاً...

السيرة في ويكيبيديا

وسائط متعددة في كومنز

الدكتورة ثريا العريض

قالت الثريا

عدل
  • أسهل كلمة على لسان الجميع هي كلمة "يجب أن .." بمعنى أن أحدا غير المتكلم مسؤول عن تنفيذ ما يأتي بعدها.!!
  • الفرق بين الواقع والخيال: العطش الذي تحسه لغياب فرد واحد يفتقده قلبك لا يرويه وجود مئات الأشخاص الإفتراضيين في جهازك.
  • أغلب الناس لاتستطيع أن ترى "التاريخ" هو يحدث حيا في الواقع المعاش .. لأنها اعتادت أن تبحث عنه بعد أن يدفن في أوراق الماضي.
  • حين ينقل إليك التفاصيل "شهود عيان" أو شهود على العصر" أو "مؤرخون"؛ لا تنس أن بينهم من يؤكد رأيا مسبقا, أو متحيز النظرة, أو مدفوع الأجر.
  • لولا جرأة التفكير في تجربة المجهول لما وصل البشر من شجيرة البن إلى فناجين القهوة!
  • بين ارتباطي روحياً باللغة وتخصصي مهنياً في التخطيط أتوقف مبهورة باختيار الإستراتيجية والمفردات!: أي رمز عميق في هذه الكلمة «العجلة» العجلة التي تدور منتجة طاقة ثم لا مردود لها؟ أم العجلة السرعة التي إن لم نحسب احتمالاتها بدقة فقد تتسبب في تراجع بدلاً من التقدم المدروس النتائج؟.
  • ما يجب ألا تتخلى عنه هو ثقتك بأنك في النهاية ستنجح لأنك قادر على النجاح. ربما لا تحقق النجاح إلا بعد محاولات كثيرة .. اعتبرها تجارب للتمرين
  • بشوق البراعم تصحو الفراشة.. وتشرح للقلب سر التكامل.
  • أنام مثخنة بمتاعب وأشواك اليوم فيمسحها الرحمن الرحيم ببلسم الإيمان لأصبح سعيدة براعم المحبة والرضى.
  • العاقل يفرق بوضوح بين الحصافة.. واللقافة؛ وغير العاقل لا حرج عليه ولن نلام إن لم نر في ما يقوله أدبا أو ثقافة.
  • مجتمعنا كجسد يشتكي, وأطباء لا يتفقون؛ هذا يطالب بالرقية وذاك بزرع خلايا جذرية وآخر بجراحة الليزر وآخر بالكي وآخر بالأعشاب.. والجسد يتألم!
  • حين تهب الريح على البحر سفينة القراصنة وركابها معرضون للغرق أكثر من غيرها؛ حيث لا يقترب منهم أحد لإنقاذ طاقمها ..
  • الكلمة مادة خام مليئة بمتعة التكوين ومتاحة للجميع.
  • أن لا يعجبك رأي الآخر لا يعني أنه مخطئ في رؤيته .. يعني فقط أنك ترى الأمر من زاوية أخرى .. وقد تكون زاوية نظرك هي ما يسبب التحريف في الرؤية.
  • نخطئ حين نختصر القضية في سؤال من الضحية أو الجلاد الرجل؟ أو المرأة؟. في آخر الأمرالأطفال هم الضحية في شرخ عدم التفاهم أو الظلم أو العنف.
  • الطهارة إدعاء مطاطي يمكن أن يتزنر به كل من يود أن يرى غيره " أنجاسا" ليكون أنظفهم.
  • أغرد خارج السرب؟ بل أسراب عديدة يزعجها ما أقول وما لا أقول. في رأيي هذا هو معنى الحرية؛ "الحرية" ألا أغرد إلا برؤيتي الذاتية ومنطق علمي.
  • لو كان لنا أن نتخير أفضل الخيارات: نصبح كاليابان نحب الإمبراطور ونحترم القانون ونتقلد المسؤولية ونتحملها فرديا ونعترف بالخطأ ونصر على التميز.
  • الطبيعي أن يسمح للشباب بدخول مجمعات البيع. لايجب حظرالكل تحسبا لتجاوزات "محتملة" من البعض. الأصح يعاقب بجد فقط من يسيء التصرف من الجنسين.
  • إذا كان الصمت من ذهب فإن الكلام يورانيوم .. ويمكن تخصيبه!!
  • أن تعظ الناس وعظا صادقا غير أن تعضهم بالتحقير المبطن .. فالوعظ يحتاج إلى وجدان , والعض يحتاج إلى أسنان.
  • مهما آلمتك بعض أحداث يومك؛ قبل أن تنام: ذكر نفسك ب10 من نعم الله عليك تستمتع بها.. واشكره عليها بإخلاص وصدق. ستستمتع بأهدأ ليلة وأجمل أحلام.
  • الديمقراطية تعني:«سيادة رأي الأغلبية، مع المساواة في الحقوق للجميع وحماية الأقليات». وهي ناجعة فقط حين الأكثرية تسمح للأقليات بحقوقهم كلها.
  • كان هناك أنبياء بعثوا برسالة سامية، وأيضاً مشعوذون وأدعياء، وما زالوا موجودين بصيغ جديدة تواكب الزمن وتقنياته.
  • ليس من صالحنا ديمقراطية شعارات لا تمارس على أرض الواقع! صالحنا فقط في ممارسة الهدي الواعي.. وحماية بقائنا جميعاً بفرض المساواة وتجريم الإقصاء ومحاسبة العصبية الجاهلية التي نخرت مثالياتنا وقيمنا .
  • الصحراء لا تعترف بالحدود ولا بجوازات السفر؛تعترف فقط بالجوع والحب؛ القلوب تعبرالرمال والأجساد تستقرو تتكاثر .. ثم يفاجئنا أن هناك "بدون" ؟؟
  • الفقر ليس جريمة ولكنه في كثير من الأحيان يسبب الجرائم . والغنى ليس شرفا ولكنه في كثير من الأحيان يُنال بالتخلي عن الشرف.
  • هناك فرق كبير بين ادعاء الاهتمام بالتطوير المجتمعي وبين ممارسته فعلا.. بعض من يهتمون بالتطوير يفعلون ذلك لكي يوقفوه عن الحدوث طبيعيا.
  • التناقض:أن نجد من يعلن رفض التمييزالعنصري والقبلي والديني والطائفي..ثم يتقبل تهميش المرأة وسلب حقوقها.أي يتعايش مع تمييز ضد نصف المجتمع؟!.
  • أي تصريح عشوائي إذا جاء من مسؤول رسمي قد يؤدي إلى جريمة عبراستنفار الغوغاء لإقصاء وتجريم واستعداء فئة أو طائفة أو شعب أو جنس بأكمله.
  • لا أحد يستطيع أن يمحو الخطأ من صفحات خطوات الماضي .. ولكن تستطيع من الآن البدء بتغيير الوجهة إلى المستقبل.
  • التنظير والتخطيط لينفذ الآخرون شيء .. ثم يأتي الواقع ليبين مرارة الهوة بين من يأمر ومن ينفذ.
  • ليس امتلاكا أنانيا من طرف واحد للطرف الآخر يحقق رضاه وسعادته فقط ؛ الحب اندماج متكامل وامتزاج دافئ بين طرفين (أو أكثر ) كل طرف فيه يهمه تحقق سعادة ورضى الآخر.
  • آخر ثلاثة أيام قبل سنة جديدة: يمكنك إضافة آخر تعديلات تحسن حساب ما أضفته من سعادة إلى قلوب من حولك . أضف شيئا من دفء الحب ونقاء الإخلاص.
  • لا تعامل مشاكل حياتك بتهويل يجعلها تسيطر على تصرفاتك تعامل معها بهدوء يجردها من التأثير عليك.
  • الحب الحقيقي هو الرضى بكل ما هو في الحبيب الآن , وما كان سابقا, وما سيكون مستقبلا.!!
  • قل لي ما هي هوايتك : أقل لك ما تستطيع أن تكون.

لو أن كل واحد فينا بحث بينه وبين نفسه عن هواية يحب ممارستها تنتج شيئا أو خدمة يمكن أن يعرضها ليشتريها الآخرون . ثم استقطع من يومه الساعات التي يقضيها في الشكوى وحرق الوقت فقضاها في تنمية هذه الهواية وحولها إلى مشروع ربحي . لربما أصبح لدينا أصحاب مشاريع صغيرة واعدة بالنم...و بقدر ما يبذل فيها من حسن الإنتاج والإدارة.

  • حكمة يوم مغبر :إذا كان بيتك من الزجاج فنظفه من تراكم الغبار.. لترى جيدا.. ولا تبدأ بالرجم بالأحجار فقد تحول العابر البرئ النية إلى شيطان غاضب.
  • حينما يمتنع الجميع عن ممارسة ثقافة اللقافة وينشغلوا بتطبيق فرضيات ثقافة النظافة بدئاً بأنفسهم كأفراد في داخلهم وخارجهم.. فكراً وبدناً ومحيطاً مادياً .. ربما عندها لا نحتاج للتنظيف إلى جيوش من العمالة المستقدمة أو الهيئة المؤثِمة .
  • سيفخر بنا الإسلام عندما بيعي المسلمون أن عليهم التركيز على عمل أيديهم في الحياة الدنيا كما يركزون على تفاصيل ماذا سيجنون في الآخرة . وان التميز يأتي بالعمل على أرض الواقع في المعامل والمصانع والشوارع وليس فقط بالدعاء وانتظار تحقق ما يطلبون .
  • يمكنك أن تصدر وتنفذ فرمانا يقضي بقطع علاقتك بمن لا يستحق حبك.. ولكنك لن تستطيع أن تفرض على قلبك أن ينساه.!!
  • لعل لك في حياتك الخاصة ما يبرر معتقداتك في موضوع الحب والزواج ولكن الخطأ أن تعممها على الجميع أو حتى على أهل منطقتك عليك أن تحترم فكر الجميع .. وليس للعمر دخل في ذلك ولا الجنسية ولا المنطقة.. خلق الله البشر رجالا ونساء واعطى الجميع قدرة الخيار والاختيارلكل منهم أن يطبق نظرياته على حياته الخاصة .. ولك ذلك إذا استطعت وللجميع نفس الخيار . ليس بيننا من له الحق أن يتكلم نيابة عن الجميع أو وصاية على الجميع.
  • في أجواء حرية التعبير ضروري أن يكون هناك ضوابط لكيفية التواصل أو الحوار مع الآخرين.. وضروري أن يعرف ويمارس الناس الرادع الذاتي الذي يمنع الانحدار إلى السوقية والإضرار بالآخر لمجرد أننا نختلف عنه في الرأي أو الانتماء.
  • لا تتسرع في الكلام فقد تندم على قولك .. ولا تتسرع في الحكم فقد تظلم بريئا .. ولا تجادل الأحمق فقد يخطئ الناس في الحكم من منكما أشد حمقاً!!
  • الورود أبلغ إبداعات الخالق والألحان تعلمنا الإحتفال بلغة المبدعين!!.
  • أعلى رتب المعرفة لا نصلها بأن نؤكد ما نظنه الإجابات الصحيحة .. بل في الإقرار بوجود أسئلة تتحدانا ونعجز حاليا عن إجابتها بتأكد.
  • الإعجاب بشخص ما شيء والحب الناضج شيء ثاني والنجاح في الزواج شيء ثالث.!!
  • ((بمناسة ذكرى هجمات 11 سبتمبر))قالت: الحادي عشر من سبتمبر : ذكرى أسوأ كابوس في تاريخنا : حلم به وخطط له مجهولون مرضى وجدانيا ونفذه أرهابيون مضللون وراح ضحيته آلاف الأبرياء .. وما زال العالم الإسلامي يعاني من تداعياته.
  • الخطأ الذي يسبب كل الإلتباسات والفشل في العلاقات الحميمة هو محاولة فهم امرأة معينة أو رجل معين عبر إطار التعميم المتناقل. الحقيقة أن كل رجل أو امرأة حالة خاصة يجب تفهمها كحالة مفردة خارج أي إطار.
  • أمّنا هي من يجمعنا نبضها تظل برغم اليباب هي الحانية ..قيل:" بل هي تأكل أولادها وهي في جوعها ضارية..تحمل الخير لكنها تلد الموت ثانية .. بكل مخاضٍ لها يتجدد أولادها يوأدون ..في مهدهم مع أحرف أسمائهم يوعدون .. ذا للصراعاتِ ..ذا للمجاعاتِ..ذا ليناضل..و ذا ليغصّ بغربته في حداء القوافل ..و ذا ليموت من القهر ِيدمنه في المنازل..... ومن لا يموت من القهرِ فلينس من كان ينس اسمه لا يفوه ..فالحرف أيضا خطيرٌ وقاتل!!.
  • الذكاء العاطفي هو أن تدرك أن الفراشة الزاهية تعشق الرحيق ولكنها لن تصنع عسلاً .. حتى لو وفرت لها أجمل خلية نحل.!!
  • ممكن أن نزيف مظاهرنا ونزور مخابرنا .. ولكن لكي تتصالح مع تفسك لابد أن تتصالح مع حق الآخرين في معرفتك دون تبرير أو اختلاق سيرتك الذاتية.
  • قبل أسبوع غصن الجهنمية انكسر وأنا أحاول تعديلها.. وكالعادة لم استطع أن أفرط في كائن حي .. وضعته في زجاجة ماء .. وانا واثقة أنه سيموت كما حدث عشرات المرات . أمس فاجأتني الجذور الصغيرة تتبرعم.. لا تفقدوا الأمل أن المحاولة مرة أخرى قد تنجح.
  • لا تجادل الأحمق ، فقد يخطئ الناس في التفريق بينكما!.
  • أنا لستُ من كنتُ !!. في قربكم صرت أنقى وأصفى وأقدر .. كنتُ إحدى الروافد... أصبحت بحراً أعانق أشرعة ورياحا وآفاق جيل جديد معبر أدركت سر الكيان؛ هطول الوداد يحيط وجودى بأسمائكم حين يمطر . تكللت حبا وحلما وحرفا .. تهادنت والسر حتى التحرر أن الوجود حوار القلوب إذا نتحاور وليس الوجود اختزال عقول فرادى بدرب التصحر والموت في الصمت ليس قضاءً مقدر.
  • في براءة الطفولة وقلة تجربة الصبا كنت اعتقد أن المعارف الأكثر إزعاجا هم الأغبياء ..

غيرت رأيي حين اكتشفت الانتهازيين ومعدومي الضمير.

  • الذي لا يرى ابعد من دائرة نفسه لا يستطيع أن يقيم أبعادالكون وما فيه!
  • الشتاء.. قد يحمل من الدفء أكثر مما تحمله حرارة الصيف.
  • أحيانا أحس أننا لكثرة ما تتناوبنا الأحداث الواقعية بصدمة خيبة الأمل والفجيعة والنكسات..

تبلدت أحاسيسنا وو قررنا الهروب جماعيا إلى عالم افتراضي .. مثل غودو الذي لن يصل.

  • الحياة ليست دربا معروفا إلى محطة معينة .. الحياة هي الرحلة ذاتها .. وبدون خارطة محددة أو وجهة مؤكدة.
  • فرق كبير بين أن تحب زوجتك وتبني لها قصراً يليق بحبك لها .. وبين أن تبني قصراً رائعا وتبحث عن زوجة تليق به.!
  • حين يحرموك من التاريخ تفقد الوجهة إلى المستقبل.!
  • النجاح شعور فردي لا يتعلق بتقييم الآخرين ؟؟ النجاح أن يشعر الإنسان إنه وصل إلى ما كان يود تحقيقه وأنه راض عما حقق.

من أشعارها

عدل

قصيدة وطني وطني: هذه القصيدة ترجمت للغتين الإنجليزية والفرنسية وهي إحدى روائعها للوطن.

وطني.. وطني
أرش على جرح ملحاً.. وناراً ويبقى النزيف
وطني.. وطني
دماً قانياً يتفجر إذ تتوالد فينا البسوس
وآتيك أحمل سيرتك الغاضبة
مسيرتنا.. جريرتنا الأرض
خفف خطانا.. عليها؟
نصوص المدينة
الأســمــاء
منذ احتوت حوّاءَ أضلعُ آدمَ احتارت
وضاعت في مضامينِ الأسامي والكلام
اِسمي أنا ..؟
و الاِسمُ أسئلةٌ تحاورُني النساءُ بِها
ما الاِسمُ ؟
.. ما المعنَى ؟
و ما المجهولُ في وعدِ المرايا بِالتمام
قصيدة أضعف عشقي

مازلت أنتَ

موعدَ صمت
وموسم صمت
وموطن صمت
ومازلتُ
صهداً كما كنتُ
لحظتك الحافلة
أوان الزمرد
غيبُ هذا النهار الضبابي يرهقُ كاهلَ صَحوي
مجهدٌ طائرُ الفجر.. ليست له شقشقات الصباح
ليت هذا النهار يعود لِرحمِ الأماني
لتنطلقَ الروحُ من غفوةٍ وتبوح
لا أطيق تنبؤَ ساعاته تتلِعُ الحزن عاريةً من مدى الريش
مجهضةً في انتفائي
لا أعانق فيه احتفال القصائدِ .. مغلولةٌ في احتباس الثواني
مثقلةٌ بالحروف التي لن تغادر أعشاشها,
و الحروف التي لن تحاور أصداءها في انعتاق الجناح.
لا أطيق لواعجَ أجنحة الطيرِ تعجزُ أن تتهجّى سوانحُها سورة الانشراح
مطلع قصيدة فجر الفرح
يسائل قلبي :
الوعدُ لي منك .. أو منك لي ؟
سيـّان ..
أنت أنا !
من يُبتـلَى بالهوى بيننا ؟
و من يبتـلي ؟ ..
سيـّان .. أنت أنا  !
و الوعدُ لي فيك كلُّ المُـنَى ..
ذاكرة
تختزل الذاكرة
تفاصيل أنباء.. أشياء .. أسماء .. مرت بنا
تركت ظلها بملامحنا
فرحا.. أملا .. أو ألم
بقايا من اللون والطعم والرائحة
...وجوه ملامحها تتشابه.. أو تختلف
ذنوب يحملنا الخوف أعباءها
و تلك التي نحن لم نقترف
بذاكرة الوقت تبقى فتبقى بنا
تتوقد جمرتها .. تحتدم
أو تذوب .. تصير رماداً بلون العدم
أمس كنا معا
وجوها ظلالا صدى ضحكة.. أدمعا
لماذا تظل الوجوه هنا؟؟
لماذا تظل الوجوه .. ولا تنصرف؟

مراجع

عدل
  اقرأ عن ثريا العريض. في ويكيبيديا، الموسوعة الحرة