تاجر البندقية (وليم شيكسبير)

تاجر البندقية (1600) هي مسرحيةٌ من تأليف للشاعرِ، والممثل، والكاتب، وليم شيكسبير.[1]

اقتباسات [2] عدل


  «إن الإنسان يُشقيه فرطُ الغنى كما يُشقيه إملاق الفقر»   [3]


  «قد يهون علي تعليم عشرين سامعا أكثر مما يهون علي - لو كنت أحدهم- أن أنتصح بنصائحي عينها»   [3]


  «جمال الرحمة أن تكون خيارا لا اضطرارا. فهي كماء السماء ينهمل بالخيرويهطل باليمن، عفوا ممن وهب، وبركة لمن كسب، فإذا كانت الرحمة عفوا صادرا عن مقدرة فهنالك بهاء قدرتها وازدهاء جلالها»   [4]


  «لا أعرف لماذا أنا حزين حزنًا يتعبني، ويشق عليكما فيما أرى. إني حق لأسائل ضميري من أين جلبت أنا هذه الكآبة، أو كيف وفدت هي عليّ، أو في أي مكان صادفتني، أو من أي غزل نسجت، أو تحت أية سماء ولدت، فما أكاد أحير جوابًا، بل أشعر أن بي بلاهة، وأوشك أن أتنكر على نفسي»   [5]


  «يا من رأى باطلاً فمر به ولم يزغ في طلائه نظره

يهنئك العقل لم يصل به مغويه السعد رابحاً خطره

لئن تكن قد حظيت بعد جوى كما يُصيب الجزاء منتظره

قبل محيا العروس مغتبطاً فالعمر قد طاب والمنى ثمره»  


[6]

  1. https://www.hindawi.org/books/39797960/تاجر البندقية. وليم شيكسبير
  2. شيكسبير، وليم. تاجر البندقية. مؤسسة الهنداوي. 2014
  3. 3٫0 3٫1 شيكسبير، وليم. تاجر البندقية. مؤسسة الهنداوي. 2014. ص. 32
  4. شيكسبير، وليم. تاجر البندقية. مؤسسة الهنداوي. 2014. ص. 24
  5. شيكسبير، وليم. تاجر البندقية. مؤسسة الهنداوي. 2014. ص. 27
  6. شيكسبير، وليم. تاجر البندقية. مؤسسة الهنداوي. 2014. ص. 68