بوكولا أوريولا


بوكولا أوريولا (من مواليد 1976) هي صحفية نيجيرية أمريكية. تعيش في مقاطعة أنوكا، مينيسوتا، ولديها ابن اسمه صامويل جاكوبس. أمضت ست سنوات كصحفية تغطي التعليم في نيجيريا بينما كانت لا تزال تعيش في ذلك البلد. وهي أيضًا ناشطة ضد الإتجار بالبشر.

اقتباسات

عدل


  «الآن أعرف العلامات التي تميز المعتدي والمتاجر بالبشر. ولو كنت أعرف هذه العلامات لما وقعت ضحية أو بقيت في العبودية لمدة عامين.»   [1]


  «أعتقد أن مساعدة الشباب في المجتمع على تحديد إمكاناتهم يعني مساعدتهم على تعظيم هذه الإمكانات في مجتمعهم المحلي.»   [2]
  «لقد وجدت أن زملاءها الناجين كانوا "نشيطين، أذكياء، مرنين، وممتعين للغاية. كان لقاءهم أشبه بلقاء أشقاء مفقودين أو منفصلين. لقد ارتبطنا جميعًا لأننا جميعًا نجونا من شكل أو آخر من أشكال التعذيب نتيجة لأشكال مختلفة من الاتجار بالبشر.»   [1]


  «كضحية للاتجار بالعمالة، تمكنت من النجاة من كل الصعاب في أرض مجهولة حتى أتمكن من إعارة صوت لمن لا صوت لهم، والدفاع عن الضحايا الآخرين، وتمكين الناجين.»   [3]


  «وأوضحت أن الناس يحتاجون إلى معرفة أن التواجد في الخارج لا يعني بالضرورة حياة أفضل، فقد يكون فخًا محتملًا للاتجار بالبشر أو العنف الأسري.»   [4]


  «يجب على الناس أن يعلموا أن التواجد في الخارج لا يعني بالضرورة مراعي أكثر خضرة... فقد يكون فخًا محتملاً للاتجار بالبشر أو العنف المنزلي.»   [1]


  «كل مجتمع لديه تحدياته الخاصة، ولكن عندما يتمكن الناس من رؤية الإمكانات التي يمتلكونها، فإن ذلك يجعل مشكلة الصعوبات الاقتصادية قد تم حلها إلى النصف.»   [1]


  «أنا ممتن لله على الحياة.»   [1]


  «أعتقد أن التعليم هو أعظم أداة لمنع هذه الجريمة الشنيعة في مجتمعاتنا.»   [5]


  «الحقيقة هي أن الجرح موجود في الداخل ومن الصعب شفاؤه. أنا أبكي ليس لأنني حزينة ولكن لأن الجرح مفتوح دائمًا. أنت تتعافى من خلال العملية ولكن الشفاء ليس يحدث مرة واحدة.»   [6]


  «"كانت حالة عبدة تحت إمرة سيدها، ويمكن وصفها بأنها حالة بني إسرائيل في أيدي الفراعنة والمصريين."»   [7]

مراجع

عدل