ايمن عودة
أيمن عادل عودة (مواليد 1 يناير 1975) في حيفا محام وسياسي من عرب 48 يشغل منصب عضو كنيست عن الجبهة الديمقراطية للسلام والمساواة شغل بين السنوات 2015 - 2022 منصب رئيس القائمة المشتركة.
|
ايمن عودة |
|---|
[[Image:.jpg) |
طالع أيضاً...
|
من أقواله
عدل- لا أخشى أسرلة أبناء شعبي. لأنني التعامل مع الهوية الوطنية بثقة أهل الوطن، وبثقة من يملك كل هذا العُمق الحضاري والثقافي والمتصالح مع التاريخ والجغرافيا.
امتداد شعبنا وعُمقه في هذا الشرق محيط، والمحيط لا يغرق في بركة ماء!
- عندما يناضل المضطّهدون يحدثون تناقضًا فتصدّعًا فاختراقًا في صفوف المضّطهدين.
- العالم لا يكترث حقًا للشكاء والبكاء وإن كان صاحب قضية عادلة. المناضل فوق ثرى وطنه يفرض احترام العالم وتاليًا تحركه.
- النضال هو أفضل طريق لمحاورة المضطَّدين. ودليلي أن الانتفاضة الفلسطينية الأولى هي خير من حاور واخترق المجتمع الإسرائيلي.
- لم اقتنع يومًا بمقولة رفع سقف المطالب، فالمطلب يجب أن يكون عادلا بجوهره، ولكن التجربة علمتني أن المطلب برفع سقف المطلب يكون تعويضًا معنويا عن العجز وهروبًا إلى الأمام. كلما سمعتهم يقولون يجب رفع سقف المطالب أقول يجب تعميق النضال.
- إن المفكر في كهف أفلاطون الذي ذهب ورأى الحقيقة وعاد إلى قومه ليهزّهم بأنهم يَرَوْن الظلال، أخطأ لأنه لم يدعهم أن يذهبوا معه، بل ذهب لوحده ونظّر عليهم، فلا هو علّمهم ولا هم أبقوه حيًا!
- الموت يوقف العداء بين الميتين من الطرفين، نحن نريد للحياة أن توقف العداء بين الطرفين.
- أرفض أن يؤيدني ٩٠٪ من الرفاق، فعندها لن أكون صاحب مشروع متقدّم. ولكنني أرفض أن لا يؤمن ١٠٠/١٠٠ أنني مبدئي.
- الوطني الصادق هو من يقيس الموقف العام بذات الحرص والمسؤلية التي يقيس بهما الموقف الشخصي.
- مركّب أساس من ثقافة كل الأمة العربية هو الثقافة الإسلامية، سواء كنا مسلمين أو مسيحيين، متدينين أو علمانيين أو حتى ملحدين، وهذا صحيح. ولكن الفلسطينيّ أكثر من غيره، ففلسطينيته لا تكتمل إلا إذا كان بها إلى جانب البُعد الإسلامي بُعد مسيحيّ، فهو ابن بلد السيد المسيح بكل عظمة هذا الانتماء.
- إن أية هزيمة بالقوة تبقى قابلة للتغيير ما دام الشعب لم يُهزم ثقافيًا.
- عندما تتركان حبًّا يموت شيئًا داخلكما، تضحكان وترقصان ولكن هذا الجزء يبقى ميتًا.
- أهمية القائد المخلص هو اتخاذ الموقف الصحيح مهمًا كان صعبًا، والاجتهاد لاقناع الناس به.