المسح على الخفين

رخصة جائرة بدلًا من غسل الرجلين في الوضوء وفق شروط محددة لذلك


Wikipedia logo اقرأ عن المسح على الخفين. في ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
  • قال سفيان الثوري:
    «من لم يمسح على الخفين فاتهموه على دينكم»
  • قال الإمام النووي:
    «أجمع من يعتد به في الإجماع على جواز المسح على الخفين في السفر والحضر سواء كان لحاجة أو لغيرها... وإنما أنكرته الشيعة والخوارج ولا يعتد بخلافهم»
  • قال الإمام محمد بن نصر المروزي:
    «وقد أنكر طوائف من أهل الأهواء والبدع من الخوارج والروافض المسح على الخفين»
  • قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله:
    «وقد تواترت السنة عن النبي صلى الله عليه وسلم بالمسح على الخفين، وبغسل الرجلين، والرافضة تخالف هذه السنة المتواترة، كما تخالف الخوارج نحو ذلك»
  • قال الكرخي:
    «من أنكر المسح على الخفين يخشى عليه الكفر»
  • قال الحسن البصري:
    «حدثني سبعون عن أصحاب النبي صلى اللَّه عليه وسلم قد مسح على الخفين»
  • قال أبو حنيفة:
    «ما قلت بالمسح حتى جاءني فيه مثلُ ضوءِ النهار»
  • قال الإمام الشعبي:
    «واليهود لا يرون المسح على الخفين، وكذلك الرافضة»
  • قال العلامة الطحاوي:
    «وَنَرَى الْمَسْحَ عَلَى الْخُفَّيْنِ فِي السَّفَرِ وَالْحَضَرِ، كَمَا جَاءَ فِي الْأَثَرِ»