المرأة في الجاهلية


المرأة في الجاهلية (1898) هو كتابٌ تاريخيٌّ مؤلفه الباحث والمؤرخ، حبيب الزيات [1]

اقتباسات

عدل


  «كانت بعض النساء، لشدة تمسكهنَّ بأذيال العفة، إذا اشتد بهنَّ الغرام يؤثرنَ الموت طاهرات على التلطخ بأوضار الإثم»   [2]


  «تهوى حياتي وأهوى موتها»   [3]


  «فما التأنيث لاسم الشمس عيبٌولا التذكير فخرٌ للهلالِ»   [3]


  «وذكر أبو زيد في كتاب النوادر أنهُ قيل لأعرابي: ما تقول في نساء بني فلان؟ فقال: برْقِعْ وانظر. يريد حسن أعينهنَّ. ومن هذا الترتيب يستدل على أن النقاب كان في أول اتخاذِه كاللثام للرجال، ثم لما جعل أرباب الهوى لا يرون حسناء إلا تعشقوها ونظموا فيها الأبيات السائرة تحرز منهم النساء بالنقاب؛ سترًا لمحاسنهنَّ أن يبتذلها الوصف، فأصبح لذلك التنقب عادةً أوجبها التعفف والتصون»   [4]


  «حتى كانت مفتتح كل قول ومنصرف كل حديث»   [5]


  «وجدي الذي منع الوائداتِ وأحيا الوئيد فلم يوأدِ»   [6]


  «قيل إنَّ الرجل إذا عُرف بحب امرأة لم يزوجوهُ إياها، فإذا سلَّم عليها عُرف أنهُ يهواها»   [7]


  «فإياكَ واسمَ العامرية إنني أغار عليها من فم المتكلمِ»   [8]

  1. المساهمون، مؤسسة الهنداوي. حبيب الزيات https://www.hindawi.org/contributors/95747251/
  2. الزيات، حبيب. المرأة في الجاهلية. مؤسسة الهنداوي، 2014 ص30
  3. 3٫0 3٫1 الزيات، حبيب. المرأة في الجاهلية. مؤسسة الهنداوي، 2014 ص11
  4. الزيات، حبيب. المرأة في الجاهلية. مؤسسة الهنداوي، 2014 ص18
  5. الزيات، حبيب. المرأة في الجاهلية. مؤسسة الهنداوي، 2014 ص27
  6. الزيات، حبيب. المرأة في الجاهلية. مؤسسة الهنداوي، 2014 ص10
  7. الزيات، حبيب. المرأة في الجاهلية. مؤسسة الهنداوي، 2014 ص22
  8. الزيات، حبيب. المرأة في الجاهلية. مؤسسة الهنداوي، 2014 ص37