الفضيل بن عياض

عالم مسلم


الفضيل بن عياض
(726 - 803)

طالع أيضاً...

السيرة في ويكيبيديا

الفضيل بن عياض عالم مسلم عُرف بالزهد والورع.

أقواله عدل

  • «الناس مستورون ما داموا في عافية، فإذا نزل بهم البلاء صاروا إلى حقائقهم، فصار المؤمن إلى إيمانه، وصار المنافق إلى نفاقه»
  • «من خاف الله خوّف الله منه كل شيء، ومن لم يَخف الله خوّفه الله من كلّ شيءٍ.»
  • «أدركت أقواماً يستحيون من الله سواد الليل من طول الهجعة، إنما هو على الجنب، فإذا تحرك قال: ليس هذا لك، قومي خذي حظك من الآخرة.»
  • قال: «بقدر ما يصغر الذنب عندك يعظم عند الله، وبقدر ما يعظم عندك يصغر عند الله.»
  • قال: «الخوف أفضل من الرجاء ما دام الرجل صحيحا، فإذا نزل به الموت فالرجاء أفضل.»
  • قيل له: «ما الزهد؟ قال: القنوع. قيل: ما الورع؟ قال: اجتناب المحارم. قيل: ما العبادة؟ قال: أداء الفرائض. قيل: ما التواضع؟ قال: أن تخضع للحق.»
  • قال: «لو أن لى دعوة مستجابة ما جعلتها إلا في السلطان قيل له: يا أبا على فسر لنا هذا، قال: إذا جعلتها في نفسى لم تعدني، وإذا جعلتها في السلطان صلح فصلح بصلاحه العباد والبلاد.»
  • قال: «عليك بطرق الهدى ولا يضرك قلَّة السالكين، وإياك وطرق الضلالة ولا تغتر بكثرة الهالكين»
  • قال: «لا يبلغ العبد حقيقة الايمان حتى يعد البلاء نعمة والرخاء مصيبة وحتى لا يحب أن يحمد على عبادة الله.»
  • قال: «من استوحش من الوحدة واستأنس بالناس لم يسلم من الرياء، لا حج ولا جهاد أشد من حبس اللسان، وليس أحد أشد غما ممن سجن لسانه.»
  • قال: «كفى بالله محبا، وبالقرآن مؤنسا، وبالموت واعظا.»
  • قال: «خصلتان تقسيان القلب، كثرة الكلام، وكثرة الأكل.»
  • قال: «إذا أحب َّاالله عبداً أكثر غمَّه، وإذا أبغض عبداً وسَّع عليه دنياه.»
  • قال: «لو أن الدنيا بحذافيرها عُرضت على َّولا أحاسب بها لكنت أتقذرها، كما يَتقّذَر أحدكم الجيفة إذا مرَّ بها أن تصيب ثوبه»
  • قال: «لو حلفت أنِّي مُراء أحب ُّإليَّ من أن أحلف أنيِّ لست بمراء.»
  • قال: «ترك العمل لأجل الناس هو الرياءُ، والعمل لأجل الناس هو الشرك.»
  • قال: «إني لأعصى االله، فأعرف ذلك في خُلق حماري وخادمي.»

مراجع عدل