الحب والجمال عند العرب


يتضمن هذا الكتاب لمؤلفه أحمد تيمور الكثير من الآراء والأحاديث والنوادر والأشعار التي دارت حول الحب والجمال، حيث يستعرض الكتاب صفات الحب وأغراضه وأنواعه، ويتناول مختارات وطرائف مما قيل في العشق والجمال والغزل.

اقتباسات من الكتاب[1]

عدل
  • " سُئل حماد الراوية عن الحب ما هو؟ فقال: الحب شجرة أصلها الفكر، وعروقها الذِكر، وأغصانها السَهر، وأوراقها الأسقام، وثمرتها المنيَّة".
  • "وللحب علامات منها: إدمان النظر إلى المحبوب، والإقبال بالحديث إليه، والإنصات إلى حديثه، وتصديقه وإن كذب، وموافقته وإن ظلم، والشهادة له وإن جار".
  • "ومن أفضل ما يأتيه الإنسان في حبه: التعفف، وترك ركوب المعصية والفاحشة".
  • "الحب بالضم: المحبة، وبالكسر: الحبيب نفسه، قال ابن الأنباري: «الحِب هو الحبيب، يقال للمذكر والمؤنث بلفظ واحد»، ويحكي عن بعض العرب أنهم يقولون: فلانة حِبَّتي".
  • "ولا أنا والله أنساك، ولقد سألت مولاي ومولاك أن يجمع بيننا، فأعني على ذلك بالاجتهاد".
  1. الحب والجمال عند العرب | أحمد تيمور باشا | مؤسسة هنداوي (hindawi.org)