اقتباس من قناديل الصلاة لفريد الانصاري


  • ها أنتَ إذن تدخلُ خلوةَ الإيمانِ ، مفارقًا تِيه الوحشةِ والضياع، ومستقبلاً بوارقَ من مقامِ الأُنسِ بالله ... تُلقي نظرةً إلى الوراءِ ، فيُهوّلُك ركامُ ""الرمادِ"" الذي خلّفَته حرائقُ ""الأيامِ الخَـوالي"" ! ويملؤُك شعورٌ بالخَجلِ والنّـدمِ ... عجبًا !

 كيف صنعتُ ما صنعتُ تحتَ سماءِ اللّه؟ كتاب : قناديل الصلاة ل فريد الانصاري رحمه الله .