ابتهاج الحارثي، هي رسامة ومؤلفة كتب أطفال، رسمت الكثير من أغلفة الكتب لكُتاب عمانيين، إلّا أن قصتها الأولى «أنا وماه» كانت بوابتها إلى انطلاقة أوسع وأرحب في عالم أدب الأطفال، تتحدث قصتها عن الطفل عزان الذي فقد جدته التي يحبها حباً شديداً، ويتعرض للتعامل مع موضوع الموت وفقد الأحبة، هذا الكتاب قدم ابتهاج ككاتبة ورسامة في آن، وهي خلطة إبداعية لا تتوفر كثيراً، وحصل أيضاً على جائزة مسابقة اتصالات لكتاب الطفل التي ينظمها المجلس الإماراتي لكتب اليافعين. في الحوار التالي تسرد لنا ابتهاج بعضاً من أفكارها ومشاريعها المستقبلية.
|
إن الحياة والموت دورة طبيعية يمر بها الجميع، الفكرة هي كيف تنقل هذه الحقيقة إلى الطفل الذي مازال جديدًا على هذه الحياة، أعتقد أن ما سأركز عليه في إجابتي هو الحب، الحب هو ما يَبقى من الفقد وذكرى من نحب.
|
|
|
مازال أدب الطفل في الخليج يحبو
|
|
[1]
|
كل ما شعرت برغبة عارمة في السرد، كلما شعرت بالرغبة في إمساك ريشتي وسرد القصة بصريًا
|
|
|
لا أؤمن بالموهبة، أؤمن بالعمل الجاد والتدريب اليومي والمستمر
|
|
[2]