إريك هوفر (بالإنجليزية: Eric Hoffer: وُلد في 21 مايو 1983- وتُوفي في 25 يوليو 1902) كاتب اجتماع أمريكي. ألف عشرة كتب وحصل على وسام الحرية الرئاسي في فبراير عام 1983. كتابه الأول "المؤمن الحقيقي" الذي نُشر عام 1951، وقد انتشر على نطاق واسع واُعتبر كتابًا كلاسيكيًا، كما أشاد به عدد من العلماء والناس العاديين على حد سواء. أما هوفر نفسه، فاعتقد أن كتابه "محنة التغيير" كان أفضل أعماله. وفي عام 2001، أنشأت "جائزة إريك هوفر" تكريمًا له مع الإذن الممنوح من قبل مؤسسة إريك هوفر في عام 2005.
إريك هوفر (1902 - 1983)
إريك هوفر
طالع أيضاً...
السيرة في ويكيبيديا
وسائط متعددة في كومنز
تستطيع أن تكتشف أكثر ما يُخيف عدوّك من خلال مراقبة الوسائل التي يستخدمها لإخافتك.
عندما يمتلك الناس حرية فعل ما يريدون، فعادة ما يقلّدون بعضهم البعض.
أكبر حظ حسن يمكن أن يصيب الإنسان هو أن يموت في الوقت المناسب.
يكون المرء في رفقة سوء عندما يكون وحده.
الإيمان المطلق يفسد إفسادا مؤكدا مثله مثل القوة المطلقة.
عدم قدرة المرء على إطراء الأحياء علامة على اقتراب الموت الداخلي.
القوة تفسد القلة، أما الضعف فيفسد الكثرة.
مقابل المتدين المتعصب ليس اللاديني المتعصب، بل الساخر الوديع الذي لا يعنيه أن يوجد رب أو لا يوجد.
نكذب بأعلى صوت عندما نكذب على أنفسنا.
تصبح القوة هائلة عندما تصاحب الخوف المزمن.
التطلع إلى الحرية أكثر مظاهر الإنسانية التصاقا بالإنسانية.
عندما يكون المرء ضَجِراً فهو في الأساس ضَجِرٌ من نفسه.
ما يحض الناس على الثورة ليس المعاناة نفسها، بل تجربة حال أفضل.
أن تحب الإنسانية أسهل من أن تحب جارك.
التضحية بالذات أسهل كثيرًا من تحقيق الذات.
خلافنا مع العالم صدى للخلاف المستمر بداخلنا.
ليس متعلما من لا يستطيع قراءة قلبه.
من يعضون اليد التي تطعمهم عادة ما يلعقون الحذاء الذي يركلهم.
الدعاية السياسية لا تخدع الناس، لكنها تساعدهم على خداع أنفسهم.
يسعى كل الزعماء لتحويل أتباعهم إلى أطفال.
يوحدنا الاشتراك في الكره والاشتراك في كوننا مكروهين.
الرغبة في الانتماء تعتبر في جانب من جوانبها رغبة في فقدان المرء لذاته.
اللعب النظيف هو في الأساس ألا نلوم الأخرين على ما بنا عيوب.
إذا لم تحول عدوك المنهزم إلى صديق فأنت لم تنتصر في الحرب.
الطريقة الوحيدة للتنبؤ بالمستقبل هو أن يكون لديك القدرة على صنعه.
الفعل الناجح يميل لكونه غرضا في حد ذاته.
الإنسان هو الكائن الوحيد الذي يكافح ليتفوق على نفسه ويطمح لتحقيق المستحيل.
الكبرياء الوطنية، مثلها مثل الأشكال الأخرى للكبرياء، بإمكانها أن تكون بديلا لاحترام الذات.
الكراهية الانفعالية بإمكانها إعطاء معنى ومغزى لحياة فارغة.
الغرور والطموح صنعا الثورة، أما الحرية فكانت التبرير.
اقرأ عن إريك هوفر . في ويكيبيديا، الموسوعة الحرة