إبراهيم نصر الله
كاتب وأديب أردني من أصل فلسطيني
إبراهيم نصر الله |
---|
طالع أيضاً...
|
السيرة في ويكيبيديا |
إبراهيم نصر الله ، كاتب وشاعر وأديب من مواليد عمّان، الأردن،عام 1954م من أبوين فلسطينيين، له حضور بارز لدى القارئ العربي، وتحظى أعماله بترجمات إلى لغات مختلفة، وإلى ذلك الكتب النقدية الصادرة عن تجربته، ورسائل الماجستير والدكتوراة المكرسة لدراسه إنتاجه في الجامعات العربية والأجنبية.
أشهر اقتباساته
عدل- هذه بلاد بحجم القلب يا حاج , لا شيء فيها بعيد ولا شيء فيها غريب .
- ... لأننا أبناء بلد واحد , ونحن لا نتذكر أننا مسلمون ومسيحيون الا حين تذكروننا وتذكرونهم بهذا . الحاج محمود مخاطبا الخوري
- دخل الخوري جورجيو أخيرا , قال : المسيحيون في جهه , والمسلمون يجلسون في جهه أخرى . نظر الأولاد بعضهم إلى بعض كما لو انهم لم يفهوا السؤال , وحين نهض أحدهم وتبعه آخر , ... وما هي الا لحظات حتى كان الاولاد كلهم هناك إلى جانب النار
- - ولمن سيزوجونها ؟-لابن عم لها . -ومن أين خرج هذا ؟ الم يكن موجودا من قبل ؟ - لقد تم الأمر . -وهل وافقت ؟ -ومن هي التي تستطيع أن ترفض ؟
- الموت هو العتمه وفي العتمه يعيش
- الظلمه مفتاح الضوء الشجره سلم السماء العصفور رساله الحلم في القلب استقر خنجرك يا حبيبتي وفجأه راح المعدن ينمو لا تسأليني عن الثمر
- لم يخلف الله وحشا أسوأ من الانسان , ولم يخلق الانسان وحشا أسوأ من الحرب
- لا يمكن لأحد أن ينتصر إلى الابد , لم يحدث أن ظلت أمه منتصره إلى الابد ... لست خائفا من أن ينتصروا مره وننهزم مره أو ننتصر مره وينهزموا مره , أنا أخاف شيئا واحدا أن ننكسر إلى الابد
- أنا لا اقاتل كي انتصر , بل كي لا يضيع حقي
- الخدمه الوحيده التي تقدمها بريطانيا العظمى للناس ليست سوى سعيها لتحويلهم إلى عبيد يعملون في أراضيهم ليواصلوا دفع الضرائب اليت تؤمن ثمن الرصاص الذي يقتلهم وحبال المشانق التي تلتف على اعناقهم , والهروات التي تلتهم لحمهم بلا رحمه . تقول لي أن الناس تركت أرضها ! لا, الناس لم تترك ارضها , الناس تعود من شقائها هناك لتعمل هنا في الاجازات التي من المفترض أن ترى فيها أبنائها . وكل ما تفعله الحكومة في النهايه انها تأخد الوليد من باب رحم امه !! ولا تترك لها الا بقايا الدم الذي يلوثها . نعم الناس مضطره للذهاب إلى هناك لكي تستطيع الحصول على الماء الذي تظف به بقايا هذا الدم هنا
- ليس لدي شخصيه على الإطلاق ,عندما كنت صغيرا علموني ركوب الخيل والتصرف بنبل , ثم في المدرسه علموني الصلاه والكذب , ثم في الحرب علموني القتل والاختباء , صحيح إنني لم اقتل , ولكنني اختبئ
- احب أن اكون في غرفتك لاتنفس الهواء الذي تتنفسينه.