إبراهيم أبو الأنبياء


إبراهيم أبو الأنبياء (1953) هو كتابٌ للأديب والفيلسوف، عبّاس محمود العقاد [1]

اقتباسات

عدل


  «ما لم يكن للشك سببٌ فهو زراية بالعلم وزراية بالعقل وزراية بأمانة التفكير»   [2]


  «فليست الحقيقة خصماً لنا في محكمة نقول له: تقدم أنت بجميع أسانيدك وإلّا أنكرنا عليك دعواك؛ وإنّما الحقيقة قضيتنا نحن وليست بدعوى خصم يلزمه الدليل ولا يلزمنا.. فما لم يكن للشك سبب فهي زراية بالعلم وزراية بالعقل و زراية بأمانة التفكير»   [3]


  «أكثر غوامض التاريخ يخلقها المؤرخون، لأنهم ينظرون إلى التاريخ كأنه حسبة أرقام لإحصاء السنين والأيام، أو كأنّه أطلس مواقع ومعالم، أو كأنّه سجّل حوادث وأنباء، ولو أنّهم واجهوه على قاعدةٍ واحدة، وهي أنّه وصف نفوس إنسانية وأن حوادثه وأنباءه ومعالمه ومواقعه وكل ما يحسب فيه من السنين والأيام إنما هو تبع لوصف النفوس الإنسانية، لما بقى فيه غموض، أو بقى فيه الغموض الذي يغمض علينا لسبب مجهول»   [4]

المراجع

عدل
  1. الكتب، مؤسسة هنداوي. إبراهيم أبو الأنبياء https://www.hindawi.org/books/91929150/
  2. العقاد، عباس محمود. إبراهيم أبو الأنبياء. مؤسسة هنداوي، 2014 ص14
  3. العقاد، عباس محمود. إبراهيم أبو الأنبياء. مؤسسة هنداوي، 2014 ص13-14
  4. العقاد، عباس محمود. إبراهيم أبو الأنبياء. مؤسسة هنداوي، 2014 ص131