أيمن العتوم

كاتب وشاعر أردني


أيمن العتوم روائي وشاعر أردني، من أشهر رواياته حديث الجنود ويسمعون حسيسها.

أيمن العتوم
(1972 - )

أيمن العتوم
أيمن العتوم
طالع أيضاً...

السيرة في ويكيبيديا

اقتباس خاصات من مؤلفاته

عدل


  «كم من سادةٍ لم يكونوا سادةً إلا لأن العبيد ظلُّوا عبيداً[1]»  


  «أنصت إلى لسان الحياة تتعلم ما لم يكن في حسبانك! ما أخسر الإنسان إذا بقي يثرثر دون أن ينصت! كم من الخبرات تضيع في عالم الثرثرة، وكم من المهارات تفلت من بين أيدينا لأننا - فحسب - لم نتقن مهارات الإنصات. أليس الذين استحقوا الهاوية هم الذين صدق فيهم قوله "إنهم عن السمع لمعزولون.[1]»  


  «مساكين أولئك الذين ظنوا أنَّ الموت أو الغياب السحيق سوف يُودِي بصاحب الجبّ، لم يَدُرْ في خلدهم يوماً أن الفضاءات المطلقة تبدأ من الجحور الضيقة، هنالك تصنع الحياة، ويُعاد ترتيب مُكوّناتها، هناك يتهجّأ الإنسان حروف ولادته من جديد ...[1]»  


  «أخيراً يمكن أن يموتَ الإنسان من أجل قيمه، أن يضحي من أجل فكره ، ما أصعب ان يموت الإنسان موتاً اعتياديا![1]»  


  «لا أحدَ يعرف ماذا يحدث حين يَهبط طائر الحُبِّ على القلب.[2] »  


  «أنا أقرأ لكي أعيش، تشكل مع الزمن لديّ يقين بأنني لا يمكن أن أعيش بدون أن أقرأ. وتكونت لدي قناعة أن الموت سوف يكون لي بالمرصاد إن توقفتُ عن ذلك.[3]»  


  «إنّ الفكرة إذا ملأت كيان الإنسان عذّبته، وظلّت تحوم في وجدانه كأنّها نحلةٌ إنْ لم تجد منفذاً لسعتْ فأوجعتْ.[4]»  


  «عبر التاريخ المسيحي كان الموحدون هم الأكثر عددا ولهم الغلبة. لكن مشكلتهم أنهم لم يكونوا يملكون السلطة لينشروا مبادئهم كما فعل المثلثون أو المؤلهون.[5]»  


  «تأكل الأيام عمر الإنسان. وُلد ليموت. عندما رأى النور بدأت ذُبالة مصباحه بالانطفاء.[6]»  


  «الخوف ليس إلّا ذاكرة سيئة بُنيت على وهْم متضخم.[7]»  


مراجع

عدل
  1. 1٫0 1٫1 1٫2 1٫3 أيمن العتوم, يا صاحبي السجن
  2. رواية كلمة الله، أيمن العتوم، الطبعة الثانية، صفحة 72
  3. رواية ذائقة الموت، أيمن العتوم، الطبعة الثامنة، صفحة 178
  4. رواية كلمة الله، أيمن العتوم، الطبعة الثانية، صفحة 98
  5. رواية كلمة الله، أيمن العتوم، الطبعة الثانية، صفحة 163
  6. رواية ذائقة الموت، أيمن العتوم، الطبعة الثامنة، صفحة 185
  7. رواية نفر من الجن، أيمن العتوم، الطبعة السادسة، صفحة 202