أسماء بارلاس

أكاديمية باكستانية

أسماء بارلاس (1950) كاتبة وأكاديمية باكستانية - أمريكية.

اقتباسات

عدل
  • لم أشك في كون القرآن كلاما مقدسا أي كلام الله. المشكلة لا تكمن في الخطاب الديني للكتاب المقدس، ولكن المشكلة هي تفسيرنا غير المناسب له.
  • ان الخلاف حقيقة في الحياة وردت مئات المرات في القرآن. الأمور التي نختلف بها سنرجعها إلى الله. يقول القرآن ان الله قد خلق الناس اجناساً مختلفة وان هناك تنوعا، فهذا ليس من الضروري ان يكون شيئاً سلبيا. لا أعتقد أن التسليم بفكرة ان القرآن نصاً مقدساً سوف يحل جميع مشاكلنا وسوف نعيش جميعاً بسلام وبسعادة. هذا ليس صحيحاً لان لدينا سياسة التفسير.
  • أنا وليدة احساس إسلامي وتعليم غربي.
  • اننا بحاجة ان نتفادى الصورة الذكورية لله لانه بذلك ستنبثق ايحاءات معينة للرجال وللنساء.. الحقيقة ان الذين يحددون المعرفة الدينية في أغلبية المجتمعات المسلمة هم بالدرجة الأولى رجال وغالبيتهم من المحافظين.
  • انه من حق كل مسلم قراءة وتفسير القرآن.
  • أنا أكرر دائماً ان القرآن نزل أيضاً على بدو الصحراء الأميين. لذلك لا يمكننا نسبه فقط للعلماء والفقهاء. ليس لدينا رتبة القسيس، على الأقل ليس في الاسلام السني.
  • نحن بحاجة لتحدي سلطة العلماء لأن ليس من حق أي أحد أن يقول انه هو فقط الذي يفهم القرآن وهو فقط الذي يحدد المعنى الديني.
  • ان الصراعات الثقافية تستعمل جسد المرأة كوسيلة، ان كان عليها مثلاً ارتداء الحجاب أم لا. إنه لأمر محزن للغاية لأن جسد المرأة أصبح مسرحاً للصراع بين القوى الإستعمارية السابقة وبين الجاليات المسلمة.
  • أنا أعتقد أن تغييراً جذرياً يجب أن يحدث في الأسلوب الذي يتناول به المسلمون كتابهم المقدس وكيفية فهمهم لدينهم، عندها يكون عندنا ديمقراطية جدية. أعتقد أنه أمر معقد والأمور يجب أن تحدث بشكل متزامن.
    • 24 نوفمبر 2005 [1]

مراجع

عدل

وصلات خارجية

عدل
  اقرأ عن أسماء بارلاس. في ويكيبيديا، الموسوعة الحرة